مسلمانى بر احكام شريفه اسلام تحميل شده، عارى است.
2) همه بزرگان و فقهاى طراز اوّل شيعى بر عظمت و رتبه اوّل بودن اين كتاب شريف اعتراف نموده و با نهايت تجليل و تكريم از مؤلِّف و مؤلَّف اسم برده‏اند كه به عنوان نمونه خيلى كوتاه، به چند نفرشان اشاره مى‏شود:
1. عالم بزرگوار و كتاب‏شناس بزرگ، مرحوم نجاشى، مى‏فرمايد: أوثق الناس في الحديث و أثْبَتهُمُ. ^۱
2. بزرگ مفسّر و جامع احاديث و فقيه طراز اوّل عصر خويش، مرحوم شيخ طوسى، مى‏نويسد: ثقة عارف بالأخبار. ^۲
3. علّامه حلّى، شخصيّت ممتاز و جامع علوم، مى‏فرمايد: أوثق الناس و أثبتهم. ^۳
4. رجالى بزرگ، مرحوم ابن داود، مى‏نويسد: كان أوثق الناس في الحديث و أثبتهم. ^۴
5. مرحوم شيخ حسين‏بن عبدالصمد (والد و بزرگوار علّامه ذوفنون، شيخ بهائى) مى‏نويسد: كان أوثق الناس في الحديث و أنْقَدَهم له و أعرفهم به. ^۵
6. عالم بزرگوار، مرحوم محقّق كركى، مى‏فرمايد: صاحب الكتاب الكبير في الحديث، المسمّى بالكافي الذي لم يُعْمل مثله. ^۶
7. علّامه مجلسى مى‏فرمايد: أضْبَطُ الأصول و أجْمَـعُها و أحسن مؤلّفات الفرقة الناجية و أعْظَمُها. ^۷
8. علّامه بزرگوار، وحيد بهبهانى، مى‏نويسد: الكلينيّ مَع غايَة قرب عهده و نهاية مهارته في الحديث و شدّة جهده في التحصيل و التنقيح. ^۸