10 ـ 9 ـ (ن ) : «من امن الزمان خانه و من اعظمه اهانه» (همانجا)
(ع) : «من هاب شيئا سلطه على نفسه» (همانجا)
(ك) : «لا مناسبة لهذا البيان بتلك الجملة بل المراد، و الله العالم، انّ الزمان لا تؤمن عثراته و بوائقه، فلا ينبغى أن يؤمن. بل الحازم من كان دائما على حذر. و من اعظمه بالركون البر و الطمأنينة اهانه و صرعه [ يك كلمه ناخوانا]» فتدبره.(همانجا)
11 ـ 9 ـ (ن) : «اذا تغيّر السلطان تغيّر الزمان» (همانجا)
(ك) : «يعنى ان الزمان امر اعتبارى لا حقيقة له و انّما يدور مدار اهله و سلطانه. فاذا عدل و صلحوا، صلح و اذا جار و قبحوا، قبح» (همانجا)
10 ـ نامه 33
(ن) : «كتب الَىّ [(ك) : = يُعلمنى. صح ] انّه وُجِّهَ» (ج 2، ص 31)
11 ـ نامه 36
1 ـ 11 ـ (ن) : «فقد قطعوا رحمى و سلبونى سلطان ابن امى» (ج 2، ص 33)
(ع) : «يريد رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم فان فاطمة بنت اسد ام اميرالمؤمنين...» (همانجا)
(ك) : «الاصح والانسب ان يكون اشارة الى كون عبدالله والد رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم و ابىطالب والد اميرالمؤمنين عليه السلام كليها من ام واحدة دون ساير اولاد عبدالمطلب. و هذه قرابة اختص بها اميرالمؤمنين عليه السلام و اخوته من رسولالله صلى الله عليه و آله وسلم دون ساير قريش و بنىهاشم. و على هذا فرسولالله صلى الله عليه و آله وسلم ابن امّ له عليه السلام حقيقة بلا تجوز كما يلزم على ما ذكره الشارح هنا. و ببالى انّ هنا لعبد الحميد (أى ابن ابى الحديد) مراجعة و مواخذة مع الفقيه الراوندى (ره) (أى قطبالدين الراوندى صاحب شرح نهجالبلاغه المسمى بمنهاج البراعة) ظريفة من شاء فليراجعها. محمد حسين» (همانجا)
* توضيح : در حاشيه چپ اين صفحه تعليقهاى از مرحوم سيد عبدالحسين شرفالدين (1290 ـ 1377 ق)، مرجع شيعى لبنانى و صاحب كتاب المراجعات بر تعليقه كاشف الغطاء ديده مىشود كه در زير گزارش مىشود و تصوير آن همراه با مقاله خواهدآمد:
«بل الاظهر انه عليه السلام لما كان من رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم بمنزلة هارون من موسى و حالة كل منهما