۰. وهَلِ الإيمانُ إلّا الحُبُّ والبُغْضُ ؟!۱
۰.3258.عنه عليه السلام : هلِ الدِّينُ إلّا الحُبُّ ؟! إنَّ اللَّهَ عزّ وجلّ يقولُ : (قلْ إنْ كُنْتُمْ تُحِبّونَ اللَّهَ فاتّبِعُوني يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ)۲.۳(انظر) الأسماء : باب 1888 .
667 - ما يورِثُ حُبَّ اللَّهِ
۰. أبْغِضوا الدُّنيا يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ .۴
۰. يا محمّدُ ، وَجَبتْ مَحَبَّتي للمُتَحابِّينَ فِيَّ ، ووَجَبتْ مَحَبَّتي للمُتَعاطِفينَ فِيَّ ، ووَجَبتْ مَحَبَّتي للمُتَواصِلينَ فِيَّ ، ووَجَبتْ مَحَبَّتي للمُتَوكِّلينَ عَلَيَّ ، ولَيس لمَحَبَّتي عَلَمٌ ولا غايَةٌ ولا نِهايَةٌ ، وكُلَّما رَفَعْتُ لَهُم عَلَماً وَضَعْتُ لَهُم عَلَماً .۵
۰.3261.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : وَجَبتْ محَبَّةُ اللَّهِ على مَن اُغضِبَ فَحَلُم .۶
۰.3262.عنه صلى اللَّه عليه و آله : مَن أكْثَرَ ذِكرَ المَوتِ أحبَّهُ اللَّهُ .۷
۰. أحِبَّ ما أحَبَّ اللَّهُ ورسولُهُ ، وأبْغِضْ ما أبْغَضَ اللَّهُ ورسولُهُ .۸
۰.3264.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : اعلَمْ رحِمَكَ اللَّهُ أنّه لا تُنالُ مَحبَّةُ اللَّهِ إلّا ببُغْضِ كثيرٍ مِن النّاسِ ، ولا وَلايَتُهُ إلّا بمُعاداتِهِم ، وفَوتُ ذلكَ قَليلٌ يَسيرٌ لدَرْكِ ذلكَ مِن اللَّهِ لقَومٍ يَعْلَمونَ .۹
۰.3265.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : طَلَبتُ حُبَّ اللَّهِعزّ وجلّ فوَجَدتُهُ في بُغضِ أهلِ المَعاصي.۱۰
۰.3266.عنه عليه السلام : إذا تَخَلّى المؤمنُ مِن الدُّنيا سَما ووَجَدَ حَلاوَةَ حُبِّ اللَّهِ ، وكانَ عندَ أهلِ الدُّنيا كأنَّهُ قد خُولِطَ ، وإنَّما خالَطَ القَومَ حَلاوَةُ حُبِّ اللَّهِ فلَم يَشْتَغلوا بغَيرِهِ .۱۱