(قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ هُدًى وَ شِفَاءٌ) .۱
(وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَ لَا يَزِيدُ الظَّلِمِينَ إِلَّا خَسَارًا) .۲
الحديث
۵۴۴.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله : مَن لَم يَشفِهِ القُرآنُ فَلا شَفاهُ اللَّهُ !۳
۵۴۵.عنه صلى اللَّه عليه و آله : مَن لَم يَستَشفِ بِالقُرآنِ فَلا شَفاهُ اللَّهُ !۴
۵۴۶.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إنَّ هذَا القُرآنَ حَبلُ اللَّهِ ، وَالنّورُ المُبينُ ، وَالشِّفاءُ النّافِعُ .۵
۵۴۷.الإمام عليّ عليه السلام : كَلامُ اللَّهِ دَواءُ القَلبِ .۶
۵۴۸.عنه عليه السلام : اِعلَموا أنَّهُ لَيسَ عَلى أحَدٍ بَعدَ القُرآنِ مِن فاقَةٍ ، ولا لِأَحَدٍ قَبلَ القُرآنِ مِن غِنىً ، فَاستَشفوهُ مِن أدوائِكُم ، وَاستَعينوا بِهِ عَلى لَأوائِكُم .۷
۵۴۹.عنه عليه السلام- في صِفَةِ القُرآنِ -: إنَّ فيهِ شِفاءً مِن أكبَرِ الدّاءِ ؛ وهُوَ الكُفرُ وَالنِّفاقُ وَالغَيُّ وَالضَّلالُ .۸
1.فصّلت : ۴۴ .
2.الإسراء: ۸۲ وراجع : فصّلت : ۴۴ .
3.كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۸ ح ۲۸۱۰۴ نقلاً عن ابن قانع عن رجاء الغنوي ؛ الفقه المنسوب إلى الإمام الرضا عليه السلام : ص ۳۴۲ عن الإمام الرضا عليه السلام ، طبّ الأئمّة لابني بسطام : ص ۴۸ عن عبد اللَّه بن سنان عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۰۳ ح ۲۷ .
4.مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۱۸۲ ح ۲۴۷۵ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۱۷۶ ح ۱ ؛ تفسير القرطبي : ج ۱۰ ص ۳۱۵ ، اُسد الغابة : ج ۲ ص ۲۷۱ الرقم ۱۶۶۸ عن رجاء الغنوي ، كنز العمّال: ج ۱۰ ص ۹ ح ۲۸۱۰۶ نقلاً عن سنن الدارقطني في الإفراد عن أبي هريرة .
5.المستدرك على الصحيحين: ج ۱ ص ۷۴۲ ح ۲۰۴۰ ، المصنّف لعبد الرزّاق : ج ۳ ص ۳۷۵ ح ۶۰۱۷ بزيادة «الذي اُمر به» بعد «حبل اللَّه» ، شعب الإيمان : ج ۲ ص ۳۲۵ ح ۱۹۳۳ و ص ۳۴۳ ح ۱۹۸۵ ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۲۶ ح ۲۳۵۶ ؛ مجمع البيان: ج ۱ ص ۸۵ كلّها عن عبد اللَّه بن مسعود ، جامع الأخبار: ص ۱۱۴ ح ۲۰۰ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۱۹ ح ۱۸ .
6.المواعظ العدديّة: ص ۶۰ .
7.نهج البلاغة: الخطبة ۱۷۶ ، أعلام الدين : ص ۱۰۵ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۲۴ ح ۲۴ .
8.نهج البلاغة: الخطبة ۱۷۶ ، أعلام الدين : ص ۱۰۵ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۲۴ ح ۲۴ .