1.لم نجد له مصدراً من المصادر معتبرة.

2.الكافي : ج‏۲ ص‏۴۱۵ ح‏۱ ، الخصال : ص‏۶۵ ح‏۹۸ ، كمال الدين : ص‏۲۳۴ ح‏۴۵ و ص ۲۳۸ ح‏۵۵ ، معاني الأخبار : ص‏۳۹۴ ح‏۴۵ ، الأمالي للطوسي : ص‏۴۷۸ ح‏۱۰۴۵، تفسير العيّاشي : ج‏۱ ص‏۴ ح‏۳، المناقب للكوفي : ج‏۲ ص‏۴۳۵ ح‏۹۱۹ وص‏۳۷۵ ح‏۸۴۹ ، كتاب سليم بن قيس : ج‏۲ ص‏۶۱۶ ح‏۸ ؛ سنن الترمذي : ج‏۵ ص‏۶۶۳ ح‏۳۷۸۸ ، المستدرك على الصحيحين : ج‏۳ ص‏۱۱۸ ح‏۴۵۷۶ ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : ص‏۱۵۰ ح‏۷۹ ، المعجم الكبير : ج ۳ ص‏۶۶ ح‏۲۶۸۱ وص‏۱۸۰ ح‏۳۰۵۲ و ص ۶۷ ح‏۲۶۸۳ وج‏۵ ص‏۱۶۶ ح‏۴۹۶۹ وص‏۱۶۷ ح‏۴۹۷۱ ، أنساب الأشراف : ج‏۲ ص‏۳۵۷ ، السنّة لابن أبي عاصم : ص‏۶۳۰ ح‏۱۵۵۵ ، تاريخ مدينة دمشق : ج‏۴۲ ص‏۲۱۹ ح‏۸۷۱۴ ، اُسد الغابة : ج‏۳ ص‏۱۳۶ ح‏۲۷۲۹ ، المناقب للخوارزمي : ص‏۱۵۴ ح‏۱۸۲ ، الفصول المهمّة : ص‏۳۹ وص‏۴۰، كنز العمّال : ج‏۱۳ ص‏۱۰۴ ح‏۳۶۳۴۰ .

3.المناقب للكوفيّ : ج ۲ ص ۱۷۱ ح ۶۵۰ .

4.الإرشاد : ج ۱ ص ۲۳۲ ، عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۱ ص ۲۲۹ ح ۱ وج ۲ ص ۳۰ ح ۴۰ ، تحف العقول : ص ۴۲۵ ، الأمالي للصدوق : ص ۶۱۵ ح ۸۴۳ ، الاحتجاج : ج ۱ ص ۶۲۴ ح ۱۴۴ ، بشارة المصطفى : ص ۲۲۸ ، الطرائف : ص ۱۱۵ ح ۱۷۵ ، العمدة : ص ۷۲ ح ۸۹ ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۲۸۵ ح ۲ وج ۲۳ ص ۱۰۸ ح ۱۱ وص ۱۴۵ ح ۱۰۱ وج ۲۵ ص ۲۲۰ ح ۲۰ ، سنن الترمذي : ج ۵ ص ۶۶۳ ح ۳۷۸۸ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۱۱۸ ح ۴۵۷۶ ، المعجم الكبير : ج ۵ ص ۱۶۶ ح ۴۹۶۹ ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : ص ۱۵۰ ح ۷۹ ، السنن الكبرى للنسائي : ج ۵ ص ۱۳۰ ح ۸۴۶۴ ، تفسير ابن كثير : ج ۷ ص ۱۹۰ ، المناقب للكوفي : ج ۲ ص ۴۳۵ ح ۹۱۹ ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۷۳ ح ۸۷۳ وج ۱۳ ص ۱۰۴ ح ۳۶۳۴۰ .

5.لم نجد له مصدراً من المصادر المعتبرة. و لعلّ مراده هذه الرواية عن ابن عبّاس : قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله: «لا أسأَلُكُم عَلَيهِ أجراً إلَّا المَوَدَّةَ فِي القُربى‏ أن تَحفَظوني في أهلِ بَيتي وتَوَدّوهُم بي» (الدرّ المنثور : ج ۷ ص ۳۴۸ نقلاً عن أبي نعيم والديلميّ ، وراجع: مجمع البيان : ج ۹ ص ۴۳) .

6.ذخائر العقبى: ص ۱۶.

7.و فيهم رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله : إنّي اُوشِكُ أن اُدعى‏ فَاُجيبَ ، وإنّي تارِكٌ فيكُمُ الثَّقَلَينِ : كِتابَ اللَّهِ عزّ وجلّ ، وعِترَتي ، كِتابُ اللَّهِ حَبلٌ ممدودٌ مِنَ السَّماءِ إلَى الأَرضِ ، وعِترَتي أهلُ بَيتي ، وإنَّ اللَّطيفَ الخَبيرَ أخبَرَني أنَّهُما لَن يَفتَرِقا حَتّى‏ يَرِدا عَلَيَّ الحَوضَ ، فَانظُروني بِمَ تُخَلِّفونّي فيهِما . ۵ - مسند ابن حنبل : ج ۴ ص ۳۷ ح ۱۱۱۳۱ ، مسند أبي يعلى : ج ۲ ص ۶ ح ۱۰۱۷ كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۸۶ ح ۹۴۴ ؛ كمال الدين : ص ۲۳۵ ح ۴۶ ، معاني الأخبار : ص ۹۰ ح ۲ كلّها عن أبي سعيد الخدري ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۱۴۷ ح ۱۰۹ و فيهم).

8.«و فيه رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله - لمّا رجَع من حِجَّة الوِداع - : ...ماذا صَنَعتُم فيما أشهَدتُ اللَّهَ بِهِ عَلَيكُم في يَومِكُم هذا إذا وَرَدتُم عَلَيَّ حَوضي ؟ وماذا صَنَعتُم بِالثَّقَلَينِ مِن بَعدي ؟ فَانظُروا كَيفَ تَكونونَ خَلَفتُموني فيهِما حينَ تَلقَوني !...» ۷- الخصال : ص‏۶۵ ح‏۹۸ عن حذيفة بن أسيد) .

1.لم نجد له مصدراً من المصادر المعتبرة.

2.سنن الدارمي : ج ۲ ص ۸۸۹ ح ۳۱۹۸ ، السنن الكبرى للبيهقي : ج ۷ ص ۴۸ ح ۱۳۲۳۸ و ج ۱۰ ص ۱۹۴ ح ۲۰۳۳۵ ، المنتخب من مسند عبد بن حميد : ص ۱۱۴ ح ۲۶۵ ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۷۸ ح ۸۹۸ ؛ الطرائف : ص ۱۲۲ ح ۱۸۶ ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۱۰۸ ذيل ح ۱۰ .

3.لم نجد له مصدراً من المصادر معتبرة.

4.الإرشاد : ج ۱ ص ۲۳۲ ، كمال الدين : ص ۲۳۸ ح ۵۷، خصائص الأئمّة: ص ۱۰۷، الاحتجاج : ج ۱ ص ۶۲۴ ح ۱۴۴ ، الأمالي‏للطوسي : ص ۱۶۱ ح ۲۶۸ ، بشارة المصطفى : ص ۲۷۵ ، كفاية الأثر : ص ۱۶۳، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۲۸۵ ح ۲ وج ۲۳ ص ۱۰۶ ح ۷ ، وج ۳۶ ص ۳۳۸ ح ۲۰۱ وج ۴۵ ص ۳۱۳ ح ۱۴ ؛ سنن الترمذي : ج ۵ ص ۶۶۳ ح ۳۷۸۸ ، مسند ابن حنبل : ج ۴ ص ۱۱۸ ح ۱۱۵۶۱ ، مسند أبي يعلى : ج ۲ ص ۴۷ ح ۱۱۳۵، تفسير ابن كثير : ج ۷ ص ۱۹۰ ، ح ۹، كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۷۳ ح ۸۷۳ وج ۱ ص ۳۸۱ ح ۱۶۵۷.

5.الأمالي للصدوق : ص ۶۲ ح ۱۱ ، التحصين : ص ۵۹۹ ، مشارق أنوار اليقين : ص ۵۳ .

6.قد مرّ آنفاً.

7.الأمالي للصدوق : ص ۶۲ ح ۱۱ ، التحصين : ص ۵۹۸ باب ۴ .

8.مجمع الزوائد : ج ۹ ص ۲۵۶ ح ۱۴۹۵۸ .

9.الإرشاد : ج ۱ ص ۲۳۲ ، نهج البلاغة : الحكمة ۱۵۶ ، كمال الدين : ص ۲۳۵ ح ۴۶ ، و معاني الأخبار : ص ۹۰ ح ۲ ، خصائص الأئمّة: ص ۱۰۷، عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۱ ص ۲۲۹ ح ۱ ، تحف العقول : ص ۴۲۵ ، الاحتجاج : ج ۱ ص ۶۲۴ ح ۱۴۴ ، بشارة المصطفى : ص ۲۲۸ ، الإقبال : ج ۲ ص ۲۴۲ ، الطرائف : ص ۱۱۴ ح ۱۷۱ ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۱۰۶ ح ۷ وج ۲۳ ص ۱۴۷ ح ۱۰۹ وج ۲۵ ص ۲۲۰ ح ۲۰ وج ۳۷ ص ۱۲۸؛ مسند ابن حنبل : ج ۴ ص ۱۱۸ ح ۱۱۵۶۱ ، مسند أبي يعلى : ج ۲ ص ۴۷ ح ۱۱۳۵ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۱۸ ص ۳۸۳، كنز العمّال : ج ۱ ص ۳۸۱ ح ۱۶۵۷ .

10.مسند زيد : ص ۴۰۴ .

11.لم نجد له مصدراً من المصادر المعتبرة. وفي حديث عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله: «...عِترَتي أهلُ بَيتي، هُم مَعَ القُرآنِ وَالقُرآنُ مَعَهُم ، لا يَفتَرِقانِ حَتّى‏ يَرِدا عَلَيَّ الحَوضَ» (الأمالي للطوسيّ : ص ۵۱۶ ح ۱۱۳۱) .