هذا كلّه عدى ما رواه‏^۱ عن الغيبة للنعمانيّ‏^۲بأسانيده عن النبيّ صلى اللَّه عليه و آله في حجّة الوداع، وما رواه‏^۳ عن مجمع البيان‏^۴ قال : صحّ عن النبيّ صلى اللَّه عليه و آله برواية العامّ والخاصّ، وما رواه‏^۵ عنه في تفسير قوله تعالى : (وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا^۶)^۷ عن أبي سعيد، وما رواه‏^۸ عن قصص الأنبياء^۹، وما رواه‏^۱۰ عن الغيبة للنعمانيّ‏^۱۱ قال : وروى أيضاً بأسانيد متعددة عن النبيّ صلى اللَّه عليه و آله أنّه قال في خطبته في مسجد الخيف في حجّة الوداع، وما رواه‏^۱۲عن تفسير القميّ‏^۱۳ : وعن النبيّ صلى اللَّه عليه و آله... أنّه قال في حجّة الوداع، وما رواه‏^۱۴ عنه‏^۱۵ : عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله أنّما لمّا اُنزلت (إِذَا جَآءَ نَصْرُ اللَّهِ وَ الْفَتْحُ)^۱۶ قال: «نعيت إلى نفسي» فجاء إلى مسجد الخيف، فجمع الناس، ثمّ قال : «نضر اللَّه امرءاً سمع مقالتي...»، وما رواه‏^۱۷ عن روضة الواعظين‏^۱۸ في ضمن خطبة الغدير، وما رواه‏^۱۹ عن كتاب الكشكول المنسوب إلى العلّامة ؛ وما رواه‏^۲۰ عن الشيخ أبي الفتوح الكراجكيّ في كنز الفوائد^۲۱ قال : ممّا أجمع عليه أهل الإسلام قول النبيّ صلى اللَّه عليه و آله، وما رواه‏^۲۲ عن كشف الغمة^۲۳ عن رسالة في فضل بني هاشم ، لأبي عثمان عمرو بن بحر الجاحظ وما رواه‏^۲۴ عنه‏^۲۵ عن كتاب الآل لابن خالويه، وما رواه‏^۲۶ عنه‏^۲۷ عن الزُّهْري، وما رواه‏^۲۸

بن السيّد جلال ماه عالم البخاري، والشيخ عبد الحقّ الدهلوي (سنة 1052)، وشهاب الدين أحمد بن محمّد بن عمر الخفاجيّ المصري الحنفيّ (سنة 1069)، وعليّ بن أحمد بن محمّد بن إبراهيم العزيزي البولاقيّ الشافعيّ (سنة 1070).

10. المئة الثانية عشر:

العلّامة صالح بن مهديّ بن عليّ المقبليّ الصنعانيّ (سنة 1108)، وأحمد أفندي الشهير بالمنجّم‏باشي (سنة 1113)، ومحمّد بن عبد الباقي بن يوسف الأزهري الزرقانيّ المالكيّ (سنة 1122)، وحسام الدين بن محمّد بايزيد بن بديع الدين السهارنبوري، والميرزا محمّد بن معتمد خان الحارثيّ البدخشيّ، ورضيّ الدين بن محمّد بن عليّ بن حيدر الحسينيّ الشاميّ الشافعيّ (سنة 1142)، ومحمّد صدر العالم، ووليّ الدين بن عبد الرحيم الدهلوي (سنة 1176)، ومحمّد معين بن محمّد أمين السندي، ومحمّد بن إسماعيل الأمير اليمانيّ الصنعانيّ (سنة 1182)، ومحمّد بن عليّ الصبان، وأبي الفيض محبّ الدين محمّد مرتضى الواسطيّ الزبيدي الحنفيّ، وأحمد بن عبد القادر بن بكري العجيليّ الشافعيّ (سنة 1182).

11. المئة الثانية عشر:

محمّد مبين بن محبّ اللَّه اللكهنوي (سنة 1220)، ومحمّد إكرام الدين بن محمّد نظام الدين بن محبّ الحقّ الدهلوي، وجمال الدين أبي عبد اللَّه محمّد بن عبد العليّ المعروف بالميرزا حسن عليّ المحدّث اللكهنوي، وعبد الرحيم بن عبد الكريم الصفيّ‏بوري، ووليّ اللَّه بن حبيب اللَّه اللكهنوي (سنة 1270)، ورشيد الدين خان الدهلوي، وعاشق علي خان اللكهنوي، والشيخ حسن العدوي الخمراوي المعاصر، والشيخ سليمان بن إبراهيم المعروف بخواجه كلان الحسينيّ البلخيّ القندوزي المعاصر، والمولوي صديق حسن خان المعاصر، والمولوي حسن الزمان المعاصر، انتهى.^۱