223
ميزان الحکمه المجلد الخامس

الحَسَنَةُ، وحَسُنَت عِندَه السَّيّئةُ، وسَكِرَ سُكرَ الضَّلالَةِ .۱

۱۱۲۱۹.عنه عليه السلام: ضَلَّ مَنِ اهتَدى‏ بغَيرِ هُدَى‏اللَّهِ.۲

۱۱۲۲۰.عنه عليه السلام : مَنِ اهتَدى‏ بِهُدَى اللَّهِ أرشَدَهُ، مَنِ اهتَدى‏ بغَيرِ هُدَى اللَّهِ سبحانَهُ ضَلَّ .۳

۱۱۲۲۱.عنه عليه السلام : مَنِ استَرشَدَ غَويّاً ضَلَّ .۴

۱۱۲۲۲.عنه عليه السلام : مَنِ استَهدَى الغاوِيَ عَمِيَ عن نَهجِ الهُدى‏ .۵

۱۱۲۲۳.عنه عليه السلام : مَن يَطلُبِ الهِدايَةَ مِن غَيرِ أهلِها يَضِلَّ .۶

۱۱۲۲۴.عنه عليه السلام : قد ضَلَّ مَنِ انخَدَعَ لِدَواعِي الهَوى‏ .۷

(انظر) الهوى‏ : باب 3975 .
المحبّة : باب 661 .

2347 - المُضِلُّونَ‏

الكتاب :

(وَقالُوا رَبَّنا إنّا أطَعْنا سادَتَنا وَكُبَراءَنا فَأضَلُّونَا السَّبيْلا * رَبَّنا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ العَذابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيْراً).۸

(قُلْ يا أهْلَ الكِتابِ لَا تَغلُوا فِي دِيْنِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ ولَا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأضَلُّوا كَثِيْراً وَضَلُّوا عَنْ سَواءِ السَّبِيْلِ).۹

(وَما أضَلَّنا إلَّا المُجْرِمُونَ).۱۰

(وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنا أرِنَا الَّذَينِ أضَلَّانا مِنَ الجِنِّ وَالإنْسِ نَجْعَلْهُما تَحْتَ أقْدامِنا لِيَكُونا مِنَ الْأسْفَلِينَ).۱۱

(وَيَومَ يَحْشُرُهُم وَما يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أ أنْتُمْ أضْلَلْتُمْ عِبادِي هؤُلاءِ أمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ).۱۲

(وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأنْعامِ).۱۳

(يا دَاوُدُ إنَّا جَعَلنَاكَ خَلِيْفَةً فِي الْأرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلا تَتَّبِعِ الهَوَى‏ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُم عَذابٌ شَدِيدٌ بِما نَسُوا يَوْمَ الحِسابِ).۱۴

(وَإنْ تُطِعْ أكثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إنْ يَتَّبِعُونَ إلَّا الظَّنَّ وَإنْ هُمْ إلَّا يَخْرُصُونَ).۱۵

1.نهج البلاغة : الحكمة ۳۱ .

2.غرر الحكم : ۵۹۰۶ .

3.غرر الحكم : (۸۰۷۱ و ۸۱۷۶) .

4.غرر الحكم : ۷۹۰۳ .

5.غرر الحكم : ۸۵۶۹ .

6.غرر الحكم : ۸۵۰۱ .

7.غرر الحكم : ۶۶۷۲ .

8.الأحزاب : ۶۷، ۶۸ .

9.المائدة : ۷۷ .

10.الشعراء : ۹۹ .

11.فصّلت : ۲۹ .

12.الفرقان : ۱۷ .

13.النساء : ۱۱۹ .

14.ص : ۲۶ .

15.الأنعام : ۱۱۶ .


ميزان الحکمه المجلد الخامس
222

۱۱۲۱۲.عنه عليه السلام: قد خاضُوا بِحارَ الفِتَنِ، وأخَذُوا بالبِدَعِ دُونَ السُّنَنِ، وأرَزَ المُؤمِنونَ، ونَطَقَ الضالُّونَ المُكَذِّبونَ .۱

(انظر) الاختلاف : باب 1054 .

2346 - موجِباتُ الضَّلَالَةِ

الكتاب :

(أَمْ تُرِيْدُونَ أنْ تَسْأَلُوا رَسُوْلَكُمْ كَما سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَنْ يَتَبَدَّلِ الكُفْرَ بِالْإيْمانِ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ).۲

(إنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُوْنَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُشْرِك بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيداً).۳

(وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيْداً).۴

(وَما كانَ لِمُؤمِنٍ وَلا مُؤمِنَةٍ إذا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أمْراً أنْ يَكُونَ لَهُمُ الخِيَرَةُ مِنْ أمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيْناً).۵

(أفَرَأيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أفَلَا تَذَكَّرُونَ).۶

(انظر) النساء : 167، الأنعام : 140، الأعراف : 101، 149، غافر : 35، يونس : 74 .

الحديث :

۱۱۲۱۳.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : لِكُلِّ ضَلَّةٍ عِلَّةٌ، ولِكُلِّ ناكِثٍ شُبهَةٌ .۷

۱۱۲۱۴.عنه عليه السلام : ألَا وإنّ شَرائعَ الدِّينِ واحِدَةٌ، وسُبُلَهُ قاصِدَةٌ، مَن أخَذَ بها لَحِقَ وغَنِمَ، ومَن وَقَفَ عَنها ضَلَّ ونَدِمَ .۸

۱۱۲۱۵.عنه عليه السلام- مِن كتابهِ إلى‏ معاويةَ -: أمّا بعدُ فقد أتَتنِي مِنكَ مَوعِظَةٌ مُوَصَّلَةٌ، ورسالَةٌ مُحَبَّرةٌ، نَمَّقتَها بضَلالِكَ، وأمضَيتَها بِسُوءِ رَأيِكَ ، وكتابُ امرِئٍ ليسَ لَهُ بَصَرٌ يِهدِيهِ، ولا قائدٌ يُرشِدُهُ، قد دَعاهُ الهَوى‏ فَأجابَهُ، وقادَهُ الضَّلالُ فَاتَّبَعَهُ، فَهَجَرَ لاغِطاً، وضَلَّ خابِطاً .۹

۱۱۲۱۶.عنه عليه السلام: اُنظُرُوا أهلَ بَيتِ نَبِيِّكُم فَالْزَمُوا سَمْتَهُم ... لا تَسبِقُوهُم فَتَضِلُّوا، ولا تَتَأخَّرُوا عَنهُم فَتَهلِكُوا .۱۰

۱۱۲۱۷.عنه عليه السلام : مَن لا يَستَقيمُ (يَستَقِمْ) بهِ الهُدى‏ ، يَجُرَّ بِهِ (يَجُرَّهُ) الضَّلالُ إلى الرَّدى‏ .۱۱

۱۱۲۱۸.عنه عليه السلام : مَن كَثُرَ نِزاعُهُ بِالجَهلِ دامَ عَماهُ عنِ الحَقِّ، ومَن زاغَ ساءَت عِندَهُ

1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۵۴ .

2.البقرة : ۱۰۸ .

3.النساء : ۱۱۶ .

4.النساء : ۱۳۶ .

5.الأحزاب : ۳۶ .

6.الجاثية : ۲۳ .

7.نهج البلاغة : الخطبة ۱۴۸ .

8.نهج البلاغة : الخطبة ۱۲۰ .

9.نهج البلاغة : الكتاب ۷ .

10.نهج البلاغة : الخطبة ۹۷ .

11.نهج البلاغة : الخطبة ۲۸ .

  • نام منبع :
    ميزان الحکمه المجلد الخامس
    تعداد جلد :
    10
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1389
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 181798
الصفحه من 562
طباعه  ارسل الي