2194 - الصَّدَقَةُ ودَفعُ ميتَةِ السُّوءِ
  ۱۰۵۰۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : الصَّدقَةُ تَمنَعُ مِيتَةَ السُّوءِ .۱
  ۱۰۵۰۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الصَّدَقَةُ تَدفَعُ مِيتَةَ السُّوءِ.۲
  ۱۰۵۰۸.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إن اللَّهَ لَيَدرَأُ بِالصَّدَقَةِ سَبعينَ مِيتةً مِنَ السُّوءِ .۳
  ۱۰۵۰۹.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : إنّ الصَّدَقَةَ لَتَدفَعُ سَبعينَ عِلَّةً مِن بَلايا الدنيا مَعَ مِيتَةِ السُّوءِ؛ إنَّ صاحِبَها لا يَموتُ مِيتةَ سُوءٍ أبداً .۴
  ۱۰۵۱۰.عنه عليه السلام : البِرُّ والصَّدَقَةُ يَنفِيانِ الفَقرَ، ويَزِيدانِ في العُمرِ، ويَدفَعانِ عن صاحِبِهِما سَبعينَ مِيتَةَ سُوءٍ .۵
  ۱۰۵۱۱.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : مَن تَصَدَّقَ في يَومٍ أو لَيلةٍ ... دَفَعَ اللَّهُ عَزَّوجلَّ عَنهُ الهَدمَ والسَّبُعَ ومِيتَةَ السُّوءِ .۶
(انظر) بحار الأنوار : 96 / 116 «إخبار عيسى عليه السلام بموت
 عروس تُهدى إلى زوجها ولم تمت لصدقتها» .
 كنز العمّال : 16116 .
2195 - مُداواةُ المَرضى بِالصَّدَقَةِ
  ۱۰۵۱۲.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله: تَصَدَّقُوا وداوُوا مَرضاكُم بالصَّدَقَةِ؛ فإنَّ الصَّدَقةَ تَدفَعُ عنِ الأعراضِ والأمراضِ، وهِيَ زيادَةٌ في أعمارِكُم وحَسَناتِكُم .۷
  ۱۰۵۱۳.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الصَّدَقةُ دَواءٌ مُنجِحٌ .۸
  ۱۰۵۱۴.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : داوُوا مَرضاكُم بِالصَّدَقَةِ.۹
  ۱۰۵۱۵.عنه عليه السلام : داوُوا مَرضاكُم بِالصَّدَقَةِ، وما على أحَدِكُم أن يَتَصَدَّقَ بِقُوتِ يَومِهِ ؟! إنَّ مَلَكَ المَوتِ يُدفَعُ إلَيهِ الصَّكُّ بِقَبضِ رُوحِ العَبدِ، فَيَتَصَدَّقُ فيقالُ لَهُ : رُدَّ علَيهِ الصَّكَّ .۱۰
  ۱۰۵۱۶.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام- لَمّا شَكا إلَيهِ رجُلٌ في كَثرَةٍ مِنَ العِيالِ كُلِّهِم مَرضى -:داوُوهُم بِالصَّدَقةِ، فَلَيسَ شَيءٌ أسرَعَ إجابَةً مِنَ الصَّدَقةِ، ولا أجدى مَنفَعةً على المَرِيضِ مِنَ الصَّدَقةِ .۱۱
(انظر) وسائل الشيعة : 6 / 260 باب 3 .
                         
                        
                            1.بحار الأنوار : ۹۶/ ۱۲۴/۳۵ .
2.الكافي : ۴/۲/۱ .
3.بحار الأنوار : ۶۲/۲۶۹/۶۳ .
4.بحار الأنوار : ۹۶/۱۳۵/۶۸ .
5.ثواب الأعمال : ۱۶۹/۱۱ .
6.بحار الأنوار : ۹۶/۱۲۴/۳۴ .
7.كنز العمّال : ۱۶۱۱۳ .
8.نهج البلاغة: الحكمة۷.
9.الكافي : ۴/۳/۵ .
10.بحار الأنوار : ۹۶/۱۲۳/۳۲ .
11.طبّ الأئمّة لابني بسطام : ۱۲۳ .