الإمام المهدی علیه السلام
ـ في زِيارَةِ النّاحِيَةِ ـ: فَلَئِن أخَّرَتنِي الدُّهورُ، وعاقَني عَن نَصرِكَ المَقدورُ، ولَم أكُن لِمَن حارَبَكَ مُحارِبا، ولِمَن نَصَبَ لَكَ العَداوَةَ مُناصِبا، فَلَأَندُبَنَّكَ صَباحا ومَساءً، و لَأَبكِيَنَّ عَلَيكَ بَدَلَ الدُّموعِ دَما، حَسرَةً عَلَيكَ وتَأَسُّفا عَلى ما دَهاكَ وتَلَهُّفا، حَتّى أموتَ بِلَوعَةِ المُصابِ، وغُصَّةِ الاِكتِيابِ .
المزار الكبير : ص 501 ح 9
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 81 / 170 باب 1 «العافية والمرض» . كنز العمّال : 4 / 426 ، 427 «الضَّنائن» .
انظر : عنوان 289 «الصحّة» ، 486 «المرض» . النعمة : باب 3854 ، المرض : باب 3621 .