الامام الحسن علیه السلام
أيُّها النّاسُ، إنّهُ مَن نَصَحَ للّهِ و أَخَذَ قَولَهُ دَليلاً هُدِيَ لِلّتي هِيَ أقوَمُ، و وَفَّقَهُ اللّهُ لِلرَّشادِ، و سَدَّدَهُ لِلحُسنى؛ فإنَّ جارَ اللّهِ آمِنٌ مَحفوظٌ.
بحار الأنوار : ج۷۸، ص۱۰۴، ح۳
ولمزيد الاطّلاع راجع : شرح نهج البلاغة: 5 / 9 «طُرق الإخبار عن الغيوب» . بحار الأنوار : 18 / 105 باب 11 و ص 144 باب 12 «إخبار نبيّنا صلى اللَّه عليه وآله بالمغيَّبات» .
انظر : عنوان 179 «الرجعة» ، 141 «الخوارج» ، 60 «الثورة» .