الإمام الباقر علیه السلام
اِنتَفِعوا بِمَوعِظَةِ اللّهِ وَالزَموا كِتابَهُ؛ فَإِنَّهُ أبلَغُ المَوعِظَةِ وخَيرُ الاُمورِ فِي المَعادِ عاقِبَةً، ولَقَدِ اتَّخَذَ اللّهُ الحُجَّةَ فَلا يَهلِكُ مَن هَلَكَ إلاّ عَن بَيِّنَةٍ ولا يَحيى مَن حَيَّ إلاّ عَن بَيِّنَةٍ
الكافى : ج ۳ ص ۴۲۲ ح ۶
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 2 / 283 باب : 34 «البدع والرأي والمقاييس» . وسائل الشيعة : 18 / 20 باب 6 «عدم جواز القضاء والحكم بالرأي والاجتهاد والمقاييس ونحوها من الاستنباطات الظنّيّة» .
انظر : عنوان 177 «الرأي» .