الإمام المهدی علیه السلام
ـ في زِيارَةِ النّاحِيَةِ ـ: فَلَئِن أخَّرَتنِي الدُّهورُ، وعاقَني عَن نَصرِكَ المَقدورُ، ولَم أكُن لِمَن حارَبَكَ مُحارِبا، ولِمَن نَصَبَ لَكَ العَداوَةَ مُناصِبا، فَلَأَندُبَنَّكَ صَباحا ومَساءً، و لَأَبكِيَنَّ عَلَيكَ بَدَلَ الدُّموعِ دَما، حَسرَةً عَلَيكَ وتَأَسُّفا عَلى ما دَهاكَ وتَلَهُّفا، حَتّى أموتَ بِلَوعَةِ المُصابِ، وغُصَّةِ الاِكتِيابِ .
المزار الكبير : ص 501 ح 9
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 73/154 باب 125 «الغفلة واللَّهو». كنز العمّال : 15/211 - 231 «كتاب اللَّهو».
انظر : عنوان 474 «اللّغو» ، 398 «الغِناء» . الدّنيا : باب 1234 ، الدِّين : باب 1312 ، التّجارة : باب 454 .