۲۲۳۲۸.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم عِبادَ اللَّهِ بتَقوَى اللَّهِ الّذي ضَرَبَ الأمثالَ ، ووَقَّتَ لَكُمُ الآجالَ .۱
۲۲۳۲۹.عنه عليه السلام: اُوصِيكُم عِبادَاللَّهِ بتَقوَى اللَّهِ الّتي هِي الزّادُ وبِها المَعاذُ ، زادٌ مُبلِغٌ ، ومَعاذٌ مُنجِحٌ .۲
۲۲۳۳۰.عنه عليه السلام : اُوصِيكَ بتَقوَى اللَّهِ - أي بُنَيَّ - ولُزومِ أمرِهِ ، وعِمارَةِ قَلبِكَ بذِكرِهِ .۳
۲۲۳۳۱.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم عِبادَ اللَّهِ بتَقوَى اللَّهِ الّذي ألبَسَكُمُ الرِّياشَ ، وأسبَغَ علَيكُمُ المَعاشَ .۴
۲۲۳۳۲.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم عِبادَ اللَّهِ بتَقوَى اللَّهِ ، واُحَذِّرُكُم أهلَ النِّفاقِ .۵
۲۲۳۳۳.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم عِبادَ اللَّهِ بتَقوَى اللَّهِ ، فإنَّها الزِّمامُ والقِوامُ، فتَمَسَّكوا بوَثائقِها، واعتَصِموا بحَقائقها.۶
۲۲۳۳۴.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم عِبادَ اللَّهِ بتَقوَى اللَّهِ ، واُحَذِّرُكُمُ الدُّنيا .۷
۲۲۳۳۵.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم بتَقوَى اللَّهِ ؛ فإنّها غِبطَةُ الطّالِبِ الرّاجي ، وثِقَةُ الهارِبِ اللّاجِي ، واستَشعِروا التَّقوى شِعاراً باطِناً .۸
۲۲۳۳۶.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم بتَقوَى اللَّهِ الّذي ابتَدَأ خَلقَكُم ، وإلَيهِ يَكونُ مَعادُكُم ، وبهِ نَجاحُ طَلِبَتِكُم ، وإلَيهِ مُنتَهى رَغبَتِكُم ، ونَحوَهُ قَصدُ سَبيلِكُم .۹
۲۲۳۳۷.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم أيُّها النّاسُ بتَقوَى اللَّهِ ، وكَثرَةِ حَمدِهِ على آلائهِ إلَيكُم .۱۰
۲۲۳۳۸.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم بتَقوَى اللَّهِ الّذي أعذَرَ بما أنذَرَ ، واحتَجَّ بما نَهَجَ .۱۱
۲۲۳۳۹.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم بتَقوَى اللَّهِ ؛ فإنّها حَقُّ اللَّهِ علَيكُم ، والمُوجِبَةُ علَى اللَّهِ حَقَّكُم ، وأن تَستَعينوا علَيها باللَّهِ ، وتَستَعينوا بها علَى اللَّهِ ... ألا فَصُونُوها وتَصَوَّنوا بِها .۱۲
۲۲۳۴۰.عنه عليه السلام : اُوصِيكُم بتَقوَى اللَّهِ ؛ فإنّها غِبطَةٌ لِلطّالِبِ الرّاجِي ، وثِقَةٌ لِلهارِبِ اللّاجِي .۱۳
1.نهج البلاغة : الخطبة ۸۳ .
2.نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۴ .
3.نهج البلاغة : الكتاب ۳۱ .
4.نهج البلاغة : الخطبة ۱۸۲ .
5.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۴ .
6.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۵ .
7.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۶.
8.الكافي : ۸/۱۷/۳ .
9.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۸ .
10.نهج البلاغة : الخطبة ۱۸۸ .
11.نهج البلاغة : الخطبة ۸۳ .
12.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۱.
13.بحار الأنوار : ۷۸/۳۹/۱۶ .