611
موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2

عَقرَبٌ ، قالَ : اِسقوهُ سَويقَ التُّفّاحِ . ۱

راجع : ص 261 (ما ينفع لعلاج بعض أوجاع البطن / سويق الجاورس).

37 / 3

خَواصُّ السَّويقِ الجافِّ

۱۸۴۵.الإمام الصادق عليه السلام :ثَلاثُ راحاتِ ۲ سَويقٍ جافٍّ عَلَى الرِّيقِ يُنَشِّفُ البَلغَمَ وَالمِرَّةَ ، حَتّى لا يَكادَ يَدَعُ شَيئا . ۳

۱۸۴۶.عنه عليه السلام :إنَّ السَّويقَ الجافَّ إذا اُخِذَ عَلَى الرِّيقِ أطفَأَ الحَرارَةَ ، وسَكَّنَ المِرَّةَ ، وإذا لُتَّ ۴ ثُمَّ شُرِبَ لَم يَفعَل ذلِكَ . ۵

۱۸۴۷.الكافي عن إبراهيم بن بسطام عن رجلٍ من أهل مرو :بَعَثَ إلَينَا الرِّضا عليه السلام وهُوَ عِندَنا يَطلُبُ السَّويقَ ، فَبَعَثنا إلَيهِ بِسَويقٍ مَلتوتٍ ، فَرَدَّهُ وبَعَثَ إلَيَّ أنَّ السِّويقَ إذا شُرِبَ عَلَى الرِّيقِ وهُوَ جافٌّ أطفَأَ الحَرارَةَ ، وسَكَّنَ المِرَّةَ ، وإذا لُتَّ لَم يَفعَل ذلِكَ . ۶

راجع : ص 303 (ما ينفع لعلاج البرص / السويق).

1.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۶ ، ح ۸ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۴۲۰ ، ح ۱۴۲۵ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۸۱ ، ح ۲۵ .

2.الراحةُ : بطن الكفّ ، والجمع راحٌ وراحات (المصباح المنير ، ص ۲۴۳) .

3.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۰۶ ، ح ۸ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۸۸ ، ح ۱۹۴۲ كلاهما عن قتيبة الأعشى ، بحار الأنوار ،ج ۶۶ ، ص ۲۷۸ ، ح ۱۱ .

4.لَتَّ السَّويق ونحوَه : خَلَطَه بسمن أو غيره (المعجم الوسيط ، ج ۲ ، ص ۸۱۴).

5.طبّ الأئمّة لابني بسطام ، ص ۶۷ عن أبي يعفور ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۷۸ ، ح ۱۲ .

6.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۰۷ ، ح ۳ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۷۸ ، ح ۱۲ .


موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
610

وجُفِّفَ ، ثُمَّ اُمِسَّ النّارَ وطُحِنَ ، وجَعَلتُ بَعضَهُ سَويقا وبَعضَهُ حَساءً ، وَاستَعمَلتُهُ فَبَرِئتُ . ۱

راجع : ص 260 (ما ينفع لعلاج بعض أوجاع البطن / سويق الأرز) .

د ـ سَويقُ التُّفّاحِ

۱۸۴۱.الإمام الصادق عليه السلام :ما أعرِفُ لِلسُّمومِ دَواءً أنفَعَ مِن سَويقِ التُّفّاحِ . ۲

۱۸۴۲.الكافي عن ابن بكير :رَعَفتُ سَنَةً بِالمَدينَةِ ، فَسَأَلَ أصحابُنا أبا عَبدِاللّهِ عليه السلام عَن شَيءٍ يُمسِكُ الرُّعافَ .
فَقالَ لَهُم : اِسقوهُ سَويقَ التُّفّاحِ .
فَسَقَوني فَانقَطَعَ عَنِّي الرُّعافُ . ۳

۱۸۴۳.الكافي عن زياد القَندي :دَخَلتُ المَدينَةَ ومَعي أخي سَيفٌ ، فَأَصابَ النّاسُ بِرُعافٍ ۴ ، فَكانَ الرَّجُلُ إذا رَعَفَ يَومَينِ ماتَ ، فَرَجَعتُ إلَى المَنزِلِ فَإِذا سَيفٌ يَرعُفُ رُعافا شَديدا ، فَدَخَلتُ عَلى أبِي الحَسَنِ عليه السلام .
فَقالَ : يا زِيادُ ، أطعِم سَيف ا التُّفّاحَ .
فَأَطعَمتُهُ إيّاهُ فَبَرَأَ . ۵

۱۸۴۴.الكافي عن أحمد بن محمّد بن يزيد :كانَ ۶ إذا لَسَعَ إنسانا مِن أهلِ الدّارِ حَيَّةٌ أو

1.دعائم الإسلام ، ج ۲ ، ص ۱۵۰ ، ح ۵۳۶ .

2.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۶ ، ح ۷ .

3.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۶ ، ح ۶ .

4.في بحار الأنوار والمحاسن ، «الرعاف» .

5.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۵۶ ، ح ۴ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۶۹ ، ح ۲۲۹۱ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۳۷۵ ، ح ۱۲۵۰ وفيهما «أبي عبداللّه » بدل «أبي الحسن» ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۷۳ ، ح ۲۷ .

6.كذا في المصدر مضمرا.

  • نام منبع :
    موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
    المساعدون :
    خوش نصيب، مرتضي؛ سبحاني نيا، محمد تقي؛ افقي، رسول؛ سعادت فر، احمد
    المجلدات :
    2
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1425 ق / 1383 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 220431
الصفحه من 772
طباعه  ارسل الي