۱۸۶۵.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ أبغَضَ الرِّجالِ إلَى اللّه ِ الأَلَدُّ الخَصِمُ . ۱
۱۸۶۶.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ أبغَضَ النّاسِ إلَى اللّه ِ عز و جل رَجُلٌ جَرَّدَ ظَهرَ مُسلِمٍ بِغَيرِ حَقٍّ . ۲
۱۸۶۷.عنه صلى الله عليه و آله :أبغَضُ الخَلقِ إلَى اللّه ِ عز و جل مَن جَرَّدَ ظَهرَ مُسلِمٍ بِغَيرِ حَقٍّ ، ومَن ضَرَبَ في غَيرِ حَقٍّ مَن لَم يَضرِبهُ ، أو قَتَلَ مَن لَم يَقتُلهُ . ۳
۱۸۶۸.عنه صلى الله عليه و آله :أبغَضُ النّاسِ إلَى اللّه ِ ثَلاثَةٌ : مُلحِدٌ فِي الحَرَمِ ، ومُبتَغٍ فِي الإِسلامِ سُنَّةَ الجاهِليَّةِ ، ومُطَّلِبٌ دَمَ امرِئٍ بِغَيرِ حَقٍّ لِيُهريقَ دَمَهُ . ۴
۱۸۶۹.عنه صلى الله عليه و آله عن جبرئيل عليه السلام عن اللّه تعالى :إنَّ أبغَضَ الخَلقِ إلَيَّ مَن تَمَثَّلَ بي وَادَّعى رُبوبِيَّتي ، وأبغَضَهُم إلَيَّ بَعدَهُ مَن تَمَثَّلَ بِمُحَمَّدٍ ونازَعَهُ نُبُوَّتَهُ وَادَّعاها ، وأبغَضَهُم إلَيَّ بَعدَهُ مَن تَمَثَّلَ بِوَصِيِّ مُحَمَّدٍ . . . ، وأبغَضَهُم إلَيَّ بَعدَ هؤُلاءِ المُدَّعينَ ـ لِما هُم بِهِ لِسَخَطي مُتَعَرِّضونَ ـ مَن كانَ بِفِعلِهِم مِنَ الرّاضينَ . ۵
۱۸۷۰.عنه صلى الله عليه و آله :لا تَجِدُ أبغَضَ إلَى اللّه ِ مِن قارِئٍ مُتَكَبَّرٍ . ۶
۱۸۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ مِن أبغَضِ القُرّاءِ إلَى اللّه ِ الَّذينَ يَزورونَ الاُمَراءَ . ۷
۱۸۷۲.عنه صلى الله عليه و آله :أبغَضُ العِبادِ إلَى اللّه ِ عز و جل مَن ضَنَّ عَلى عِيالِهِ . ۸
1.صحيح البخاري : ج ۲ ص ۸۶۷ ح ۲۳۲۵ عن عائشة .
2.الكافي : ج ۷ ص ۲۶۰ ح ۲ عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام ؛ المعجم الكبير : ج ۸ ص ۱۱۶ ح ۷۵۳۶ عن أبي اُمامة وفيه «لقي اللّه وهو عليه غضبان» بدل «إنّ أبغض الناس إلى اللّه » .
3.دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۴۴۴ ح ۱۵۵۱ .
4.صحيح البخاري: ج ۶ ص ۲۵۲۳ ح ۶۴۸۸ عن ابن عبّاس ؛ عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۱۷۶ ح ۲۱۶ وفيه «ومتّبع» بدل «ومبتغ» .
5.التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : ص ۴۳ ح ۱۹ ، بحار الأنوار : ج ۲۷ ص ۹۶ ح ۵۹ .
6.الفردوس : ج ۲ ص ۴۹ ح ۲۲۸۲ عن أنس .
7.سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۹۴ ح ۲۵۶ عن أبي هريرة .
8.الفردوس : ج ۱ ص ۳۶۷ ح ۱۴۸۲ عن أبي هريرة .