شَهرُ رَمَضانَ وَلَم يُغفَر لَهُ فَلا غَفَرَ اللّهُ لَهُ » فإنّ هذا الدعاء بلحاظ أنّه صلى الله عليه و آله بُعث رحمة للعالمين ، بشارة عظيمة لسعة الرحمة وعموم الغفران في الشهر ، وإلاّ لم يكن مع كونه رحمة للعالمين يدعو لمسلم ولو كان مذنبا » . ۱
1.المراقبات : ۱۰۳ .