515
دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج3

1 / 10

زندگى نامه گروهى از روى گردانندگان از بيعت

1 / 10 ـ 1

عبد اللّه بن عمر بن خطّاب

عبد اللّه ، دو سال بعد از بعثت ، متولّد شد . او در كودكى همراه با پدرش ، در مكّه اسلام آورد و پيش از پدرش يا همراه او به مدينه هجرت كرد . در نبرد بدر و اُحُد ، به دليل خردسالى شركت نكرد و از جنگ خندق به بعد ، همراه سپاه اسلام بود . از او احاديث بسيارى در كتب اهل سنّت نقل شده است .
چون عمر ، در آستانه مرگ قرار گرفت ، براى عضويت فرزند او عبد اللّه در شورا با وى رايزنى كردند . عمر مخالفت كرد و گفت : او شايستگى خلافت را ندارد . او حتّى توان آن كه زنش را طلاق گويد نيز ندارد .
در برخى گزارش ها آمده است كه عبد اللّه ، به دستور عمر ، عضو شورا شد ، به اين شرط كه حقّ انتخاب شدن نداشته باشد .
او به هنگام حكومت عثمان ، از مسائل سياسى دورى گزيده بود و در جريان هاى سياسى شركت نمى جست و در ايام خلافت امام على عليه السلام نيز به زاويه انزوا خزيد و از مسائل سياسى و اجتماعى ، كناره گيرى كرد .
در جنگ هاى روزگار حاكميت على عليه السلام نيز عبداللّه بن عمر، سياست اجتماعى اش را بر اين استوار داشته بود كه كنار بماند و مى گفت :
من با مردم مدينه ام ؛ چرا كه فردى از آنان هستم . آنان در بيعتْ وارد شدند ، من هم وارد شدم و از آنان جدا نخواهم شد . اگر قيام كنند، به پا مى خيزم، و اگر بنشينند، مى نشينم.
روشن بود كه اين ديدگاه عبد اللّه بن عمر ، از سرِ تأمّل و چونان جريانى در سرتاسر زندگانى او نبود . او در روزگار خلفاى پيشين ، چنين نكرده بود ، چنان كه در روزگار حاكمان پس از على عليه السلام نيز چنين نكرد . او با معاويه و يزيد (كه تعداد زيادى از چهره هاى برجسته امّت و اصحاب ، از جمله حسين بن على عليهما السلام با او بيعت نكردند) بيعت كرد . او با عبدالملك نيز بيعت كرد .
هنگامى كه محمّد بن حنفيه از بيعت با عبدالملك تن زد و بيعتش را بر بيعت همه مردم ، مشروط ساخت ، عبد اللّه بن عمر با عبدالملك بيعت كرد و محمّد را نيز بر بيعت ، تشويق كرد .
شگفتا كه عبد اللّه ، شبانه براى بيعت با عبدالملك ، به سوى حجّاج بن يوسف رفت تا دست در دست او نهد و يك شب ، بدون امام و پيشوا نمانَد ؛ چون از پيامبر خدا روايت كرده بود كه : «اگر كسى بميرد و پيشوايى نداشته باشد ، بر مرگ جاهلى مرده است» . حجّاج ، آن حاكم جبّار ، متكبّر و ستم پيشه هم كه مى دانست اين همه ، از سرِ ترس ، زبونى و بيچارگى است ، تحقيرش نمود و پايش را از رخت خواب دراز كرد ، تا عبد اللّه ، دست بر پايش نهد و بيعت كند !
او در روزگار حكومت على عليه السلام ، در جنگ ، با وى همراهى نكرد . البته در نيروهاى مقابل نيز قرار نگرفت و به گفته امام ، از كسانى بود كه :
دست از يارى حق كشيدند و باطل را نيز يارى ندادند .
برخى از اسناد تاريخى ، نشان دهنده آن است كه او در فرجام زندگى ، بر سهل انگارى خود و يارى نكردن على عليه السلام ، عميقاً تأسّف مى خورد و مى گفت :
بر هيچ چيز تأسّف نمى خورم ، جز آن كه به همراه على ، با گروه طغيانگر نجنگيدم .
البته برخى از منابع ، مراد از «فئة باغية» در كلام وى را خوارج يا حَجّاج يا ابن زبير دانسته اند كه با توجه به قيد : «مع علىّ» در نصّى كه بدان اشاره شد ، جايى براى احتمالات ديگر نيست .
او مى گفت : هركس مرا به نماز فراخواند ، از او پيروى مى كنم ، از هر گروه كه باشد و از كسى كه مرا به جنگ بخواند ، پيروى نمى كنم .
در حاكميت و اطاعت از حاكم نيز او به «قانون غلبه» باور داشت و مى گفت : حق ، با كسى است كه پيروز شود و بر مردم ، تسلّط يابد و چيره گردد .
چنين بود كه چون على عليه السلام در بيعت بر آزادى و اختيار مردم ، تأكيد مى كرد و مى گفت : «با اجبار ، هيچ كس را بر اطاعت از خويش وادار نمى كنم» ، عبد اللّه ، از پيروى او تن زد ؛ امّا از بيعت با يزيد بن معاويه ، نه .
او خيزش مردمان مدينه را پس از علنى شدن فسق ، فجور و هرزگى يزيد (پس از قتل اباعبد اللّه عليه السلام ) ، «غَدْر (پيمان شكنى)» ناميد و خانواده خود را از اين كار ، باز داشت .
با اين كه از عبد اللّه ، روايات بسيارى نقل شده و بلكه از جمله محدّثان بزرگ اهل سنّت است ؛ امّا او سستْ عنصرى تُنُك مايه ، تنگ نظر و مقدّس مآب بود ، از جريان هاى سياسى و اجتماعى ، تحليلى استوار نداشت و سستْ عنصرى و دنيادوستى و مادى گرايى اش او را بر موضع زشت و ناهنجارش يارى مى رساند . عبد اللّه به سال 74 هجرى و در 84 سالگى درگذشت .


دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج3
514

1 / 10

هُوِيَّةُ عِدَّةٍ مِمَّن تَخَلَّفَ عَن بَيعَتِهِ

1 / 10 ـ 1

عبد اللّه بن عمر بن الخطّاب

ولد في السنة الثانية بعد البعثة ۱ وأسلم منذ نعومة أظفاره مع أبيه في مكّة ، ۲ وهاجر إلى المدينة المنوّرة قبل أبيه ۳ أو معه . ۴
ولصغر سنّه ۵ لم يشترك في حربي بدر ۶ واُحد ، نعم التحقَ بعسكر المسلمين في حرب الخندق وما بعدها من الحروب . ۷ كما روى أحاديث كثيرة في كتب أهل السنّة . ۸
وقد استُشير عمر ـ أواخر أيّام حياته ـ في جعله أحد أعضاء الشورى ، لكنّه خالف ذلك وقال : ليس له أهليّة الخلافة ، بل ليس له القدرة على طلاق زوجته! ۹
بَيدَ أنّه ذُكر في بعض الروايات أنّه صار أحد أعضاء الشورى بأمر أبيه على أن لا يكون له من الأمر شيء . ۱۰
ولمّا تسنّم عثمان الخلافة ابتعد عن الساحة السياسيّة ، فلم يشترك في التيّارات السياسيّة الحاكمة آنذاك ، كما اعتزل الساحة السياسيّة والاجتماعيّة أيّام خلافة الإمام علي عليه السلام ، بل جعل العزلة قوام سياسته الاجتماعية ، فلم يشترك مع الإمام عليه السلام في شيء من حروبه أيّام الخلافة . ۱۱
ومن الواضح أنّ هذه السيرة كانت قائمة على اُسس واهية لا على أساس متين ، ولهذا لم يتّخذها منهجا إلّا هذه البرهة من حياته ؛ فلم يعتزل الساحة أيّام الخلفاء! الثلاث ، كما لم يعتمد هذه السياسة زمن الحكّام الَّذين تقلّدوا زمام الاُمور بعد أمير المؤمنين عليه السلام ؛ حيث بايع معاوية ۱۲ ويزيد ۱۳ مع تخلّف عدد كبير من الصحابة والوجوه البارزة من الاُمّة ـ ومنهم الحسين بن علي عليهما السلام ـ عن بيعته . وكذا بايع عبد الملك ، ۱۴ بل حثّ محمّد ابن الحنفيّة على البيعة له لمّا امتنع منها وشرط لها بيعة جميع النّاس . ۱۵
والعجب أنّه ذهب ليلاً إلى الحجّاج بن يوسف ليمدّ له يد البيعة لعبد الملك ؛ لئلّا يبقى ليلةً بلا إمام ، لأنّه روى عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله : «مَن ماتَ ولا إمام لَهُ ماتَ ميتَةً جاهِلِيَّةً» ، فاحتقره الحجّاج ـ ذلك الحاكم المتكبّر الظالم ـ ومدّ له رجله من تحت الفراش ليصفق عليها يد البيعة ؛ لعلمه بأنّ منشأ هذه البيعة هو الخوف والضعف والعجز . ۱۶
مع أنّه لم يصحب الإمام في شيء من حروبه أيّام خلافته . ۱۷ نعم لم يكن من المعادين له أيضا ، بل كان من جملة الَّذين وصفهم الإمام عليه السلام بأنّهم «خَذَلُوا الحَقَّ ، ولَم يَنصُرُوا الباطِلَ» . ۱۸
نعم أشارت بعض النصوص التاريخيّة إلى أنّه تأسّف نهاية عمره أسفاً عميقاً على تساهله وعدم نصرته للإمام عليه السلام ، وكان يقول : «ما آسى على شيء إلّا أنّي لم اُقاتل مع عليّ الفئةَ الباغية» . ۱۹
نعم في بعض المصادر أنّ المراد بـ «الفئة الباغية» في كلامه هو الخوارج ، ۲۰ أو الحجّاج ، ۲۱ أو ابن الزبير . ۲۲ وإذا لاحظنا قوله : «مع عليّ» في النصّ الَّذي أشرنا إليه لا يبقى مجال لاحتمال آخر .
وكان يقول : كلّ من يدعوني إلى الصلاة أقتدي به ؛ من أيّ فرقة كان ، ولا أتبع من يدعوني إلى القتال . ۲۳
وكان يعتقد أنّ الحكومة وطاعة الحاكم قائمان على أساس «قانون القَهر» ، فكان يقول : الحقّ لمَن غلب وتسلّط على رقاب النّاس وقهرهم . ۲۴
ولمّا كان الإمام عليّ عليه السلام يؤكّد حرّية النّاس واختيارهم في البيعة ويقول : «لا اُجبر أحدا على طاعتي» تخلّف عن بيعته ، ولم يتخلّف عن البيعة ليزيد بن معاوية !
وقد عرّف انتفاضة أهل المدينة ـ حين اشتهر فسق يزيد وفجوره وعدم تورّعه عن فعل أيّ محرم ، وبعد قتله أبا عبد اللّه الحسين عليه السلام ـ بأنّها غدر للبيعة ، ولذا منع أهله عن الاشتراك فيها . ۲۵
وأخيراً ، فمع أنّ عبد اللّه كثير الرواية ، بل هو في عِداد كبار محدّثي أهل السنة لكنّه قليل المعرفة ، ضيّق الرؤية ، متحجّرا ، لا يملك تحليلاً متينا للتيارات السياسيّة والاجتماعيّة القائمة آنذاك . وقد أعانه ضعف شخصيّته وطلبه للحياة على ارتكاب ذلك الموقف القبيح .
توفّي سنة (74 ه ) عن عُمرٍ يناهز (84) سنة . ۲۶

1.استنتاج من الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۴۳ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۳۴۰ الرقم ۳۴۴۱ ، تاريخ بغداد : ج ۱ ص ۱۷۲ الرقم ۱۳ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۸۱ الرقم ۱۶۳۰ .

2.الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۴۲ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۳۳۳ الرقم ۳۴۴۱ ، تاريخ بغداد : ج ۱ ص ۱۷۱ الرقم ۱۳ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۸۴ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۸۱ الرقم ۱۶۳۰ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۳۷ الرقم ۳۰۸۲ وزاد فيهما «قد قيل : إنّ إسلامه كان قبل إسلام أبيه» ، المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۶۴۷ ح ۶۳۷۷ وفيه «أسلم عبد اللّه بن عمر قبل أبيه» وفيه تأمّل ، لأنّ إسلام عمر في السنة السادسة من البعثة وفي هذه السنة كان لعبد اللّه بن عمر أربع أو خمس سنين .

3.الاستيعاب : ج ۳ ص ۸۱ الرقم ۱۶۳۰ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۳۷ الرقم ۳۰۸۲ .

4.الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۴۲ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۳۳۳ الرقم ۳۴۴۱ ، تاريخ بغداد : ج ۱ ص ۱۷۱ الرقم ۱۳ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۸۵ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۲۰۴ الرقم ۴۵ .

5.الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۴۳ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۳۳۳ الرقم ۳۴۴۱ ، تاريخ بغداد : ج ۱ ص ۱۷۲ الرقم ۱۳ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۵ ص ۴۵۴ الرقم ۱۹۹ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۸۳ .

6.المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۶۴۴ ح ۶۳۶۲ ، الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۴۳ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۸۱ الرقم ۱۶۳۰ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۳۷ الرقم ۳۰۸۲ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۲۱۰ الرقم ۴۵ .

7.تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۳۳۳ الرقم ۳۴۴۱ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۶۴۴ ح ۶۳۶۲ ، الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۴۳ ، تاريخ بغداد : ج ۱ ص ۱۷۲ الرقم ۱۳ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۵ ص ۴۵۴ الرقم ۱۹۹ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۷۹ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۸۱ الرقم ۱۶۳۰ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۳۸ الرقم ۳۰۸۲ .

8.سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۲۰۴ الرقم ۴۵ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۵ ص ۴۵۵ الرقم ۱۹۹ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۳۳۳ الرقم ۳۴۴۱ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۷۹ و ۸۰ ، البداية والنهاية : ج ۹ ص ۵ .

9.تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۱۶۰ ؛ تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۲۲۸ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۲۱۹ .

10.تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۲۲۹ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۲۲۰ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۱۷۹ ، الإمامة والسياسة : ج ۱ ص ۱۵۸ .

11.تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۴۴۶ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۱۲ وراجع ص ۳۱۴ وتاريخ الطبري : ج ۴ ص ۴۶۰ .

12.الاستيعاب : ج ۳ ص ۴۷۲ الرقم ۲۴۶۴ .

13.الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۸۲ ، مروج الذهب : ج ۲ ص ۳۶۱ .

14.صحيح البخاري : ج ۶ ص ۲۶۳۴ ح ۶۷۷۷ وح ۶۷۷۹ ، الموطّأ : ج ۲ ص ۹۸۳ ح ۳ ، السنن الكبرى : ج ۸ ص ۲۵۴ ح ۱۶۵۶۴ ، الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۸۳ ، مروج الذهب : ج ۲ ص ۳۶۱ .

15.الطبقات الكبرى : ج ۵ ص ۱۱۱ ، سير أعلام النبلاء : ج ۴ ص ۱۲۸ الرقم ۳۶ .

16.شرح نهج البلاغة : ج ۱۳ ص ۲۴۲ ؛ الفصول المختارة : ص ۲۴۵ ، الإيضاح : ص ۷۳ .

17.الاستيعاب : ج ۳ ص ۸۳ الرقم ۱۶۳۰ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۳۹ الرقم ۳۰۸۲ .

18.نهج البلاغة : الحكمة ۱۸ ؛ الاستيعاب : ج ۲ ص ۱۷۳ الرقم ۹۶۸ .

19.المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص۶۴۳ ح۶۳۶۰ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۸۳ الرقم ۱۶۳۰ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۲۳۲ الرقم ۴۵ ، أنساب الأشراف : ج ۲ ص ۴۰۴ ، الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۸۷ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۳۹ الرقم ۳۰۸۲ وليس فيهما «مع عليّ» .

20.فتح الباري : ج ۱۲ ص ۲۸۶ .

21.الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۸۵ و ص ۱۸۷ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۱۹۷ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۲۳۲ الرقم ۴۵ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۵ ص ۴۶۵ الرقم ۱۹۹ .

22.السنن الكبرى : ج ۸ ص ۲۹۸ ح ۱۶۷۰۶ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۱۹۳ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۲۲۹ الرقم ۴۵ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۵ ص ۴۶۵ ح ۱۹۹ .

23.الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۶۹ ، حلية الأولياء : ج ۱ ص ۳۰۹ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۱۹۱ ، سير أعلام النبلاء : ج ۳ ص ۲۲۸ ح ۴۵ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۵ ص ۴۶۵ ح ۱۹۹ .

24.الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۴۹ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۴۷۲ الرقم ۲۴۶۴ .

25.مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۴۱۲ ح ۵۷۱۳ وص ۳۰۴ ح ۵۰۸۸ ، الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۸۳ .

26.المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۶۴۲ ح ۶۳۵۵ وح ۶۳۵۸ ، الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۸۷ ، تاريخ بغداد : ج ۱ ص ۱۷۳ الرقم ۱۳ . وفيه أقوال اُخرى ، منها : «مات سنة ۷۳ وكان عُمرُه ۸۷ سنة» ، التاريخ الكبير : ج ۵ ص ۲ الرقم ۴ ، تاريخ دمشق : ج ۳۱ ص ۸۳ الرقم ۸۷ ، تاريخ بغداد : ج ۱ ص ۱۷۳ الرقم ۱۳، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۵ ص ۴۶۷ .

  • نام منبع :
    دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج3
    سایر پدیدآورندگان :
    همکار: طباطبايي، محمدكاظم؛ طباطبايي نژاد، محمود؛ مترجم: مسعودی، عبدالهادی؛ مهریزی، مهدی
    تعداد جلد :
    14
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1386
    نوبت چاپ :
    اوّل
تعداد بازدید : 60232
صفحه از 588
پرینت  ارسال به