في القاموس : «انتصر منه : انتقم . واسنتصره عليه : سأله أن ينصره» . ۱قوله : (لهؤلاء الخمسة) . [ح ۱ / ۱۴۵۹]
يعني نوحا وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمّدا عليهم السلام .
قوله : (إنّما هو فترك) . [ح ۱ / ۱۴۵۹]
أي إنّما فنسي فترك .
[باب أنّ رسول اللّه صلى الله عليه و آله أوّل من أجاب ...]
قوله : (يَعتريه النَّزَقُ) . [ح ۳ / ۱۴۶۳]
في الصحاح : «النزق : الخفّة ، والطيش» . ۲
[باب فطرة الخلق على التوحيد]
قوله : (وسألته عن قول اللّه جلّ وعزّ:«وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِى آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ»)۳. [ح ۴ / ۱۴۶۹]
في شرح الفاضل الجليل مولانا خليل :
تتمه آيه اين است كه: «شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ* أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ» ، قراءة عاصم وحمزة والكسائي وابن كثير «ذرّييتهم» بصيغه مفرد وفتح تاء است . وقراءة نافع وأبو عمرو وابن عامر «ذرّيّاتهم» بصيغه جمع وكسرتاء .
وقراءة عاصم وحمزة وكسائي وابن كثير ونافع وابن عامر «تقولوا» بصيغه مخاطب است ، وقراءة أبو عمرو بصيغه غايب . و «إذ» مفعول «اذكر» مقدّر است . «من ظهورهم» بدل بعض است از «من بنى آدم» ؛ چه ظَهر ـ يعنى پشت ـ بعض آدمى است و اِشعار به اين است كه مراد به بنى آدم پدرانند، نه اعمّ از اطفال كه در طفوليّت مى ميرند ؛ چه اگر