رسول الله صلی الله علیه و آله
وَاللّهِ الَّذي لا إلهَ إلاَّ هوَ إنِّي رَسولُ اللّهِ إلَيكُم حَقّا خاصَّةً وَإلى النَّاسِ عامَّةً. وَاللّهِ لَتَموتونَ كَما تَنامونَ، ولَتُبعَثونَ كَما تَستَيقِظونَ ولَتُحاسَبونَ كَما تَعمَلونَ ولتُجزَونَ بِالإحسانِ إحسانا وبِالسُّوءِ سوءا وإنَّها الجَنَّةُ أبَدا وَالنَّارُ أبَدا.
المناقب لابن شهرآشوب : ج 1 ص 46
الضّعفاء من رجال الحديث ج1
إكليل المنهج في تحقيق المطلب
رسائل في دراية الحديث ج1
رسائل في دراية الحديث ج2
مسند ابي بصير ج2
المعلّي بن خنيس
عقيل ابن ابي طالب
إكسير المحبّة
دليل المحبّة