مما لا ريب فيه أن لله تعالی سنن وقوانين تاريخية إجتماعية سير عليها البشرية منذ يومها الأول وإلی آخر لحظة في حياتها. فقد شاءت حكمة الله تبارك وتعالی أن يكون هذا العالم عالم الأسباب والمسببات، وأن تجري الأمور فيه (في بعدها الطبيعي والبشري) وفق سنن ......
التفصیلات