لمسح الرأس و الرجلين :
غرقيم در گنه نظرى كن به سوى ماخود گفته اى چو عهد شكستى بيا بيا
رفتيم از درت چه نديديم رو ز كسما را اميد آنكه نيارى به روى ما
كس نا اميد باز نگردد ز كوى ماباز آمديم رفته ز رو آبروى ما
دست تهى و نامه عصيان ما شده سياهاز خاك برآمديم و سراپاى ما خطاست
از آب رحمتت بنما شستشوى ماعفو است كار دوست گر اين است خوى ما
و قد ورد في آخر كتابه « إكليل المنهج » هذه الأبيات :
طفل مكتب رفت از مكتب و گفتنيست استاد مرا در دهر جفت
بار الها هر كه شد در مدرسهرويد اول در دلش اين وسوسه
هر كه را از مدرسه بيرون كنىبشكنى شاخش و پس بيرون كنى
و كذا ورد فيه :
چه عمّان عفوش تلاطم كندسفينه سفينه گنه گم كند
ز بحرى كند عفو ار قطره اىجهانى ببخشد به يك ذره اى
به مويى جهانى كند رستگارزهى لطف احسان آموزگار
أولاده
حصلنا على بعض أولاد المترجم من خلال النسخ الخطّية التي عليها خطّ المؤلّف ، و قد وهب النسخة إلى أحد أولاده ، أو صنّف كتابه باسم أحدهم ، و قد حصلنا على أربعة أولاد وهم :
1 . عبد الرزّاق :
قد ألّف كتابه « گوهر مراد » لأجله كما أشار إليه شيخ مشايخنا العلاّمة المحقّق الطهراني في « الذريعة » ۱
2 . عبد الكريم :
كتب المترجم له رسالته الرضاعية له ، و صرّح بتاريخ ولادته في بداية « إكليل المنهج » فقال :
تاريخ ولدي عبد الكريم جعله اللّه من أحبّائه لقبه رفيع الدين عند طلوع الشمس يوم السبت طالعه الدلو و القمر في القوس و الشمس في الدلو ، في قرية كوپا بعد ما انتقل أُمّه حاملاً به من أصفهان سنة مائة