الإخلاص - الصفحه 9

1050 - ما يورِثُ الإخلاصَ‏

۵۰۱۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : سَبَبُ الإخلاصِ اليَقينُ .۱

۵۰۲۰.عنه عليه السلام : الإخْلاصُ ثَمَرةُ اليَقينِ .۲

۵۰۲۱.عنه عليه السلام : إخْلاصُ العَمَلِ مِن قُوَّةِ اليَقينِ وصَلاحِ النِّيَّةِ .۳

۵۰۲۲.عنه عليه السلام : الإخْلاصُ ثَمَرةُ العِبادَةِ .۴

۵۰۲۳.عنه عليه السلام : إنّ إخلاصَ العَمَلِ اليَقينُ .۵

۵۰۲۴.عنه عليه السلام : على‏ قَدْرِ قُوَّةِ الدِّينِ يكونُ خُلوصُ النِّيَّةِ .۶

۵۰۲۵.عنه عليه السلام : ثَمَرةُ العِلمِ إخْلاصُ العَمَلِ .۷

۵۰۲۶.عنه عليه السلام : قَلِّلِ الآمالَ تَخْلُصْ لَك الأعمالُ .۸

۵۰۲۷.عنه عليه السلام : أوَّلُ الإخْلاصِ اليَأسُ مِمّا في أيْدي النّاسِ .۹

۵۰۲۸.عنه عليه السلام : أصْلُ الإخْلاصِ اليَأسُ مِمّا في أيْدي النّاسِ .۱۰

۵۰۲۹.عنه عليه السلام : مَن رَغِبَ فيما عِندَ اللَّهِ أخْلَصَ عَمَلَهُ .۱۱

۵۰۳۰.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : ادْفَعْ عن نَفْسِكَ حاضِرَ الشَّرِّ بحاضِرِ العِلْمِ ، واسْتَعْمِلْ حاضِرَ العِلْمِ بخالِصِ العَمَلِ ، وتَحَرَّزْ في خالِصِ العَمَلِ مِن عَظيمِ الغَفْلَةِ بشِدَّةِ التَّيَقُّظِ ، واسْتَجْلِبْ شِدَّةَ التَّيقُّظِ بصِدْقِ الخَوفِ .۱۲

1051 - مَوانِعُ الإخلاصِ‏

۵۰۳۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : كيفَ يَستطيعُ الإخْلاصَ مَن يَغْلِبُهُ الهَوى‏۱۳ ؟!۱۴

1.غرر الحكم : ۵۵۳۸ .

2.غرر الحكم : ۸۵۳ .

3.غرر الحكم : ۱۳۰۱ .

4.غرر الحكم : ۳۹۰ .

5.تحف العقول : ۱۵۱ .

6.غرر الحكم : ۸۶۱۹۲ .

7.غرر الحكم : ۴۶۴۲ .

8.غرر الحكم : ۶۷۹۳ .

9.غرر الحكم : ۳۲۹۱ .

10.غرر الحكم : ۳۰۸۸ .

11.غرر الحكم : ۷۹۴۵ .

12.بحار الأنوار : ۷۸/۱۶۳/۱ .

13.غرر الحكم : ۶۹۷۷ .

14.قال أبو حامد في بيان حقيقةِ الإخلاص : كما أنّ مَن غَلَب علَيه حُبُّ اللَّه عزّوجلّ وحُبُّ الآخرةِ اكتَسبتْ حركاتُه الاعتياديّةُ صفةَ هَمّهِ وصارت إخلاصاً، فالّذي يَغلِبُ على‏ نفسِه حُبُّ الدنيا والعلوّ والرّئاسة - وبالجملة حُبّ غيرِ اللَّه - اكتسبَ جميعُ حركاته الاعتياديّة تلك الصِّفةَ ، فلم تَسلم له عباداتُه من صومه وصلاته وغير ذلك إلّا نادراً . فعلاجُ الإخلاص كَسرُ حظوظِ النّفس وقطعُ الطّمع عن الدّنيا والتّجرّد للآخرة ، بحيث يَغلِب ذلك على القلب ، فإذ ذاك يَتيسّر الإخلاص ، وكَم من أعمالٍ يَتعب الإنسانُ فيها ويظنّ أ نّها خالصة لوجه اللَّه تعالى‏ ويكون فيها مغروراً لأ نّه لا يدري وجه الآفة فيه ، كما حُكي عن بعضهم أ نّه قال : قَضيتُ صلاةَ ثلاثين سنة كنتُ صلّيتها في المسجد جماعةً في الصّفّ الأوّل ؛ لأ نّي تأخّرتُ يوماً لعُذرٍ وصلّيت في الصّفّ الثّاني فاعْتَرتْني خَجلةٌ من النّاس حيث رأوني في الصّفّ الثّاني ، فعرفتُ أنّ نظر النّاسِ إلَيّ في الصّفّ الأوّل كان يَسُرّني ، وكان سببَ استراحة قلبي من ذلك من حيثُ لا أشعر . المحجّة البيضاء : ۸/۱۳۱ .

الصفحه من 12