1050 - ما يورِثُ الإخلاصَ
۵۰۱۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : سَبَبُ الإخلاصِ اليَقينُ .۱
۵۰۲۰.عنه عليه السلام : الإخْلاصُ ثَمَرةُ اليَقينِ .۲
۵۰۲۱.عنه عليه السلام : إخْلاصُ العَمَلِ مِن قُوَّةِ اليَقينِ وصَلاحِ النِّيَّةِ .۳
۵۰۲۲.عنه عليه السلام : الإخْلاصُ ثَمَرةُ العِبادَةِ .۴
۵۰۲۳.عنه عليه السلام : إنّ إخلاصَ العَمَلِ اليَقينُ .۵
۵۰۲۴.عنه عليه السلام : على قَدْرِ قُوَّةِ الدِّينِ يكونُ خُلوصُ النِّيَّةِ .۶
۵۰۲۵.عنه عليه السلام : ثَمَرةُ العِلمِ إخْلاصُ العَمَلِ .۷
۵۰۲۶.عنه عليه السلام : قَلِّلِ الآمالَ تَخْلُصْ لَك الأعمالُ .۸
۵۰۲۷.عنه عليه السلام : أوَّلُ الإخْلاصِ اليَأسُ مِمّا في أيْدي النّاسِ .۹
۵۰۲۸.عنه عليه السلام : أصْلُ الإخْلاصِ اليَأسُ مِمّا في أيْدي النّاسِ .۱۰
۵۰۲۹.عنه عليه السلام : مَن رَغِبَ فيما عِندَ اللَّهِ أخْلَصَ عَمَلَهُ .۱۱
۵۰۳۰.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : ادْفَعْ عن نَفْسِكَ حاضِرَ الشَّرِّ بحاضِرِ العِلْمِ ، واسْتَعْمِلْ حاضِرَ العِلْمِ بخالِصِ العَمَلِ ، وتَحَرَّزْ في خالِصِ العَمَلِ مِن عَظيمِ الغَفْلَةِ بشِدَّةِ التَّيَقُّظِ ، واسْتَجْلِبْ شِدَّةَ التَّيقُّظِ بصِدْقِ الخَوفِ .۱۲
1051 - مَوانِعُ الإخلاصِ
۵۰۳۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : كيفَ يَستطيعُ الإخْلاصَ مَن يَغْلِبُهُ الهَوى۱۳ ؟!۱۴
1.غرر الحكم : ۵۵۳۸ .
2.غرر الحكم : ۸۵۳ .
3.غرر الحكم : ۱۳۰۱ .
4.غرر الحكم : ۳۹۰ .
5.تحف العقول : ۱۵۱ .
6.غرر الحكم : ۸۶۱۹۲ .
7.غرر الحكم : ۴۶۴۲ .
8.غرر الحكم : ۶۷۹۳ .
9.غرر الحكم : ۳۲۹۱ .
10.غرر الحكم : ۳۰۸۸ .
11.غرر الحكم : ۷۹۴۵ .
12.بحار الأنوار : ۷۸/۱۶۳/۱ .
13.غرر الحكم : ۶۹۷۷ .
14.قال أبو حامد في بيان حقيقةِ الإخلاص : كما أنّ مَن غَلَب علَيه حُبُّ اللَّه عزّوجلّ وحُبُّ الآخرةِ اكتَسبتْ حركاتُه الاعتياديّةُ صفةَ هَمّهِ وصارت إخلاصاً، فالّذي يَغلِبُ على نفسِه حُبُّ الدنيا والعلوّ والرّئاسة - وبالجملة حُبّ غيرِ اللَّه - اكتسبَ جميعُ حركاته الاعتياديّة تلك الصِّفةَ ، فلم تَسلم له عباداتُه من صومه وصلاته وغير ذلك إلّا نادراً . فعلاجُ الإخلاص كَسرُ حظوظِ النّفس وقطعُ الطّمع عن الدّنيا والتّجرّد للآخرة ، بحيث يَغلِب ذلك على القلب ، فإذ ذاك يَتيسّر الإخلاص ، وكَم من أعمالٍ يَتعب الإنسانُ فيها ويظنّ أ نّها خالصة لوجه اللَّه تعالى ويكون فيها مغروراً لأ نّه لا يدري وجه الآفة فيه ، كما حُكي عن بعضهم أ نّه قال : قَضيتُ صلاةَ ثلاثين سنة كنتُ صلّيتها في المسجد جماعةً في الصّفّ الأوّل ؛ لأ نّي تأخّرتُ يوماً لعُذرٍ وصلّيت في الصّفّ الثّاني فاعْتَرتْني خَجلةٌ من النّاس حيث رأوني في الصّفّ الثّاني ، فعرفتُ أنّ نظر النّاسِ إلَيّ في الصّفّ الأوّل كان يَسُرّني ، وكان سببَ استراحة قلبي من ذلك من حيثُ لا أشعر . المحجّة البيضاء : ۸/۱۳۱ .