الإمام الصادق علیه السلام
مَن زارَهُ (الحُسَينِ عليه السلام) كانَ اللّهُ لَهُ مِن وَراءِ حَوائِجِهِ، وكُفِيَ ما أهَمَّهُ مِن أمرِ دُنياهُ، وإنَّهُ يَجلِبُ الرِّزقَ عَلَى العَبدِ، ويُخلِفُ عَلَيهِ ما يُنفِقُ، ويُغفَرُ لَهُ ذُنوبُ خَمسينَ سَنَةً، ويَرجِعُ إلى أهلِهِ وما عَلَيهِ وِزرٌ ولا خَطيئَةٌ إلّا وقَد مُحِيَت مِن صَحيفَتِهِ...
تهذيب الأحكام : ج 6 ص 45 ح 96
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 70 / 323 باب 59 «الخوف والرجاء» . كنز العمّال : 3 / 139 ، 707 «الخوف والرجاء» .
انظر : عنوان 156 «الخوف» ، 448 «القنوط» ، 21 «الأمل» .