(وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ * إلَّا عَلى‏ أزوَاجِهِمْ أوْ ما مَلَكَتْ أيْمانُهُمْ فَإنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ) .^۱

الحديث :

۱۳۲۶۲.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : أحَبُّ العَفافِ إلَى اللَّهِ تَعالى‏ عَفافُ البَطنِ والفَرجِ .^۲

۱۳۲۶۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : أكثَرُ ما تَلِجُ بِهِ اُمَّتيَ النّارَ الأجوَفانِ : البَطنُ والفَرجُ .^۳

۱۳۲۶۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : ثَلاثٌ أخافُهُنَّ عَلى‏ اُمَّتي مِن بَعدي : الضَّلالَةُ بَعدَ المَعرِفَةِ ، ومُضِلّاتُ الفِتَنِ ، وشَهوَةُ البَطنِ والفَرجِ .^۴

۱۳۲۶۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله: إنَّ موسى‏ صلّى اللَّهُ عليهِ و سَلَّمَ آجَرَ نَفسَهُ ثَمانِيَ سِنينَ ، أو عَشراً ، عَلى‏ عِفَّةِ فَرجِهِ وطَعامِ بَطنِهِ .^۵

۱۳۲۶۶.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إذا أرادَ اللَّهُ بِعَبدٍ خَيراً أعَفَّ بَطنَهُ وفَرجَهُ .^۶

۱۳۲۶۷.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : ما عُبِدَ اللَّهُ بِشَي‏ءٍ أفضَلَ مِن عِفَّةِ بَطنٍ وفَرجٍ .^۷

۱۳۲۶۸.الكافي : قال الإمام الباقر عليه السلام - لِرَجُلٍ قالَ لَهُ : إنّي ضَعيفُ العَمَلِ قَليلُ الصِّيامِ ، ولكِنّي أرجو أن لا آكُلَ إلّا حَلالاً - : أيُّ الاجتِهادِ أفضَلُ مِن عِفَّةِ بَطنٍ وفَرجٍ ؟ !^۸
وفي روايةِ «المَحاسِنِ» : قَليلُ الصَّلاةِ قَليلُ الصَّومِ ولكِن أرجو أن لا آكُلَ إلّا حَلالاً ، ولا أنكَحَ إلّا حَلالاً ، فقالَ : وأيُّ جِهادٍ أفضَلُ مِن عِفَّةِ بَطنٍ وفَرجٍ ؟ !^۹

(انظر) العفّة : باب 2716 .
الجنّة : باب 560 .
بحار الأنوار : 71 / 268 باب 77 .

2712 - أصلُ العَفافِ

۱۳۲۶۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أصلُ العَفافِ القَناعَةُ، وثَمَرَتُها قِلَّةُ الأحزانِ .^۱۰

۱۳۲۷۰.عنه عليه السلام : مَن قَنَعَت نَفسُهُ أعانَتهُ عَلى النَّزاهَةِ والعَفافِ .^۱۱

۱۳۲۷۱.عنه عليه السلام : الرِّضا بِالكَفافِ يُؤَدّي إلَى العَفافِ .^۱۲

۱۳۲۷۲.عنه عليه السلام : قَدرُ الرَّجُلِ عَلى‏ قَدرِ هِمَّتِهِ ... وعِفَّتُهُ عَلى‏ قَدرِ غَيرَتِهِ .^۱۳