الإمام علی علیه السلام
اللّهُمَّ إنَّكَ تَعلَمُ أنَّهُ لَم يَكُنِ الَّذي كانَ مِنّا مُنافَسَةً في سُلطانٍ ، ولَا التِماسَ شَيءٍ مِن فُضولِ الحُطامِ ، ولكِن لِنَرُدَّ المَعالِمَ مِن دينِكَ، ونُظهِرَ الإِصلاحَ في بِلادِكَ، فَيَأمَنَ المَظلومونَ مِن عِبادِكَ ، وتُقامَ المُعَطَّلَةُ مِن حُدودِكَ .
نهج البلاغة: الخطبة 131
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 2 / 283 باب : 34 «البدع والرأي والمقاييس» . وسائل الشيعة : 18 / 20 باب 6 «عدم جواز القضاء والحكم بالرأي والاجتهاد والمقاييس ونحوها من الاستنباطات الظنّيّة» .
انظر : عنوان 177 «الرأي» .