اللّغو - الصفحه 4

۱۸۳۹۱.عنه عليه السلام : لا تَقولَنَّ ما يُوافِقُ هَواكَ وإن قُلتَهُ لَهواً أو خِلْتَهُ لَغواً ؛ فَرُبَّ لَهوٍ يُوحِشُ مِنكَ حُرّاً ، ولَغوٍ يَجلِبُ علَيكَ شَرّاً .۱

۱۸۳۹۲.عنه عليه السلام : رُبَّ لَغوٍ يَجلِبُ شَرّاً .۲

۱۸۳۹۳.عنه عليه السلام : اِشتِغالُ النّفسِ بما لا يَصحَبُها بَعدَ المَوتِ مِن أكثَرِ الوَهنِ .۳

۱۸۳۹۴.عنه عليه السلام : دَعُوا الفُضولَ يُجانِبْكُمُ السُّفَهاءُ .۴

۱۸۳۹۵.عنه عليه السلام : مَنِ اشتَغلَ بالفُضولِ فاتَهُ مِن مُهِمِّهِ المَأمولُ .۵

۱۸۳۹۶.عنه عليه السلام : مَنِ اشتَغلَ بغَيرِ ضَرورَتِهِ فَوّتَهُ ذلكَ مَنفَعتَهُ .۶

۱۸۳۹۷.عنه عليه السلام : مَنِ اشتَغلَ بغَيرِ المُهِمِّ ضَيّعَ الأهَمَّ .۷

۱۸۳۹۸.عنه عليه السلام : مَن شَغَلَ نَفسَهُ بما لا يَجِبُ ، ضَيّعَ مِن أمرِهِ ما يَجِبُ .۸

۱۸۳۹۹.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : قُمْ بالحَقِّ ، ولا تَعَرَّضْ لِما نابَكَ ، واعتَزِلْ عَمّا لا يَعنيكَ .۹

۱۸۴۰۰.مجمع البيان : قال الإمامُ الصّادقُ عليه السلام - في قولهِ تعالى‏ : (والّذينَ هُمْ عَنِ اللَّغوِ مُعْرِضونَ) - : هُو أن يَتَقَوّلَ الرّجُلُ علَيكَ بالباطِلِ ، أو يأتِيَكَ بما لَيسَ فيكَ ، فتُعرِضَ عَنهُ للَّهِ .
وفي روايةٍ اُخرى‏ : إنّهُ الغِناءُ والمَلاهي .۱۰

۱۸۴۰۱.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إيّاكَ والدُّخولَ فيما لا يَعنيكَ فتُذَلَّ .۱۱

۱۸۴۰۲.عنه عليه السلام : لا يَغُرَّكَ النّاسُ مِن نَفسِكَ ؛ فإنّ الأمرَ يَصِلُ إلَيكَ مِن دُونِهِم ، ولا تَقطَعِ النَّهارَ بكَذا وكَذا ؛ فإنّ مَعكَ مَن يَحفَظُ علَيكَ .۱۲

۱۸۴۰۳.تفسيرِ القُمّيِّ- في قولهِ تعالى‏ :(في جَنَّةٍ عالِيَةٍ * لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً)۱۳-:الهَزلُ والكِذبُ .۱۴

التّفسير :

قال العلامة الطباطبائي : قوله تعالى‏ : (والّذينَ هُم عَنِ اللَّغوِ مُعرِضونَ) : اللغو

1.غرر الحكم : ۱۰۲۷۰ .

2.غرر الحكم : ۵۲۹۰ .

3.غرر الحكم : ۱۹۸۲.

4.بحار الأنوار : ۷۸/۵۳/۸۹ .

5.غرر الحكم : ۸۶۳۳ .

6.غرر الحكم : ۸۷۶۵ .

7.غرر الحكم : ۸۶۰۷ .

8.غرر الحكم : ۸۵۲۸.

9.الاختصاص : ۲۳۰ .

10.مجمع البيان : ۷/۱۵۷ .

11.بحار الأنوار : ۷۸/۲۰۴/۴۲ .

12.بحار الأنوار : ۷۱/۱۸۱/۳۷ .

13.الغاشية : ۱۰ و ۱۱ .

14.تفسير القمّي : ۲/۴۱۸ .

الصفحه من 6