79 ـ عمرو بن سعيد : فطحيٌّ (المعتبر 1 / 326 و462) .
80 ـ عمرو بن شمر : ضعيفٌ جدّاً لايعوّل عليه خصوصاً ما يرويه عن جابر ، فإنّ جماعةً من أصحاب الحديث يذكرون أنّه يضع الحديث عنه . وذكر النجاشي أنّ أربعةً من جملتهم هذا ـ عمرو ـ وضعوا كتاباً عن جابر (النكت 3 / 397) عمرو ابن شمر : ضعيفٌ (المعتبر 1 / 324) ضعيفٌ لكنّ العمل بمضمون روايته هذه مشهورٌ بين الأصحاب (المعتبر 2 / 375) .
81 ـ عمّار بن موسى الساباطيّ : فطحيّ (المعتبر 1 / 58 و59 و94 و424) قال شيخنا أبو جعفر في مواضع من كتبه : إنّ الإماميّة مجمعةٌ على العمل بما يرويه السكونيّ وعمّار ومن ماثلهما من الثقات ، ولم يقدح بالمذهب في الرواية مع اشتهار الصدق (الرسائل 65) وإن كان ثقةً ، لكنّه فطحيٌّ فلا يعمل بروايته مع وجود المعارض السليم (المعتبر 1 / 67) رواية عمّار هذه ضعيفةٌ ، رجاله فطحيّة ، ورواياتنا سليمة فكانت أولى (المعتبر 1 / 110) فطحيٌّ لايترك بخبره الخبر السليم (المعتبر 1 / 75) فطحيٌّ فلاعمل على ما ينفرد به ، لكنّ الشيخ لايطرح رواياته ويقول: هو ثقةٌ (النكت 2 / 479) ]وثّقه في التهذيب 7 / 101 والاستبصار 3 / 95[ فطحيٌّ ، وأنا أتوقّف في ما ينفرد به خصوصاً إذا ورد منافياً للأصل ، لكنّ الشيخ يعوّل على روايته لما ثبت عنده من ثقته (النكت 2 / 398) لاحجّة في رواية عمّار هذه : لضعفها ، فإنّ الرواة لها فطحيّة ، وهي منافيةٌ للأصل ومخصّصةٌ لعموم الأحاديث الصحيحة (المعتبر 1 / 114) إنّ عمّار الساباطي : مشهودٌ له بالثقة في النقل ، منضمّاً إلى قبول الأصحاب لروايته هذه ، ومع القبول لا يقدح اختلاف العقيدة (المعتبر 1 / 73)
عمّار بن موسى : وإن كان فطحيّاً ، وسماعة : وإن كان واقفيّاً ، لا يوجب ردّ روايتهما هذه :
أمّا أوّلا : لشهادة أهل الحديث لهما بالثقة .