۱۷۸۸.عنه عليه السلام :تَعَلَّمُوا القُرآنَ فَإِنَّهُ أحسَنُ الحَديثِ ، وتَفَقَّهوا فيهِ فَإِنَّهُ رَبيعُ القُلوبِ ، وَاستَشفوا بِنورِهِ فَإِنَّهُ شِفاءُ الصُّدورِ. ۱
۱۷۸۹.عنه عليه السلامـ في وَصفِ رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله ـ: سِراجٌ لَمَعَ ضَوؤُهُ ، وشِهابٌ سَطَعَ نورُهُ ، وزَندٌ بَرَقَ لَمعُهُ. ۲
۱۷۹۰.عنه عليه السلامـ في صِفَةِ القُرآنِ ـ: هُوَ رَبيعُ القُلوبِ ويَنابيعُ العِلمِ ، وهُوَ الصِّراطُ المُستَقيمُ ، هُوَ هُدًى لِمَنِ ائتَمَّ بِهِ. ۳
۱۷۹۱.الإمام الصادق عليه السلام :في كِتابِ اللّهِ نَجاةٌ مِنَ الرَّدى ، وبَصيرَةٌ مِنَ العَمى ، ودَليلٌ إلَى الهُدى. ۴
۱۷۹۲.عنه عليه السلام :إنَّ اللّهَ عز و جل أنزَلَ فِي القُرآنِ تِبياناً لِكُلِّ شَيءٍ ، حَتّى وَاللّهِ ما تَرَكَ شَيئاً يَحتاجُ إلَيهِ العَبدُ ، حَتّى وَاللّهِ ما يَستَطيعُ عَبدٌ أن يَقولَ : لَو كانَ فِي القُرآنِ هذا، إلّا وقَد أنزَلَهُ اللّهُ فيهِ ! ۵
۱۷۹۳.عنه عليه السلام :كانَ في وَصِيَّةِ أميرِ المُؤمِنينَ عليه السلام لِأَصحابِهِ : اِعلَموا أنَّ القُرآنَ هُدَى اللَّيلِ وَالنَّهارِ ، ونورُ اللَّيلِ المُظلِمِ عَلى ما كانَ مِن جُهدٍ وفاقَةٍ. ۶
1.نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۰ ، تحف العقول : ص ۱۵۰ ؛ البداية والنهاية : ج ۷ ص ۳۰۸ عن عيسى بن دآب ، بحارالأنوار : ج ۲ ص ۳۶ ح ۴۵ .
2.نهج البلاغة : الخطبة ۹۴ ، بحارالأنوار : ج ۱۶ ص ۳۷۹ ح ۹۱ .
3.غررالحكم : ح ۱۰۰۵۰ وراجع الكافي : ج ۱ ص ۵۹ باب الردّ إلى الكتاب والسنّة ... و ج ۲ ص ۵۹۶ كتاب فضل القرآن .
4.تفسير العيّاشي : ج ۱ ص ۱۹۸ ح ۱۴۳ عن أبي عمرو الزبيريّ ، بحارالأنوار : ج ۶ ص ۳۲ ح ۳۹ .
5.المحاسن: ج ۱ ص ۴۱۶ ح ۹۵۶ عن مرازم ، بحارالأنوار : ج ۹۲ ص ۸۱ ح ۹ .
6.الكافي : ج ۲ ص ۲۱۶ ح ۲ ، تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۲۰۲ كلاهما عن أبي جميلة ، بحارالأنوار : ج ۶۸ ص ۲۱۲ ح ۲ .