163
موسوعة العقائد الإسلاميّة ج2

الفصل الأوّل : حجب العلم والحكمة

1 / 1

اتِّبَاعُ الهَوى

الكتاب

«أَفَرَءَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَـهَهُ هَوَاهُ وَ أَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَ خَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَـوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ» . ۱

«وَ أَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَـهُمْ فَاسْتَحَبُّواْ الْعَمَى عَلَى الْهُدَى» . ۲

الحديث

۱۸۷۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا تَستَشيروا أهلَ العِشقِ فَلَيسَ لَهُم رَأيٌ ، وإنَّ قُلوبَهُم مُحتَرِقَةٌ ، وفِكَرَهُم مُتَواصِلَةٌ ، وعُقولَهُم سالِبَةٌ. ۳

۱۸۷۸.عنه صلى الله عليه و آله :حُبُّكَ لِلشَّيءِ يُعمي ويُصِمُّ. ۴

1.الجاثية : ۲۳ .

2.فصّلت : ۱۷ وراجع البقرة : ۸۷ والقصص : ۵۰ والقمر : ۳ ومحمّد صلى الله عليه و آله : ۱۴ .

3.الفردوس : ج ۵ ص ۳۸ ح ۷۳۸۹ عن أنس .

4.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۳۸۰ ح ۵۸۱۴ ، المجازات النبويّة : ص ۱۷۵ ح ۱۳۶ ، عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۱۲۴ ح ۵۷ عن أبي الدرداء ، بحارالأنوار : ج ۷۷ ص ۱۶۵ ح ۲ .


موسوعة العقائد الإسلاميّة ج2
162
  • نام منبع :
    موسوعة العقائد الإسلاميّة ج2
    المساعدون :
    برنجکار، رضا؛المسعودي، عبدالهادي
    المجلدات :
    5
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الثالث
عدد المشاهدين : 107870
الصفحه من 511
طباعه  ارسل الي