وتأخير الأجل :
صِلَةُ القَرابَةِ مَثراةٌ فِي المالِ ، مَحَبَّةٌ فِي الأَهلِ ، مَنسَأَةٌ فِي الأَجَلِ .۱
2 . البداء في الشقاء والسعادة
وروي أيضا عن النبيّ صلى الله عليه و آله في تفسيره لتلك الآية:
الصَّدَقَةُ وَاصطِناعُ المَعروفِ وصِلَةُ الرَّحِمِ وبِرُّ الوالِدَينِ ، يُحَوِّلُ الشَّقاءَ سَعادَةً ، ويَزيدُ مِنَ العُمُرِ ، ويَقي مَصارِعَ السَّوءِ .۲
3 . البداء في مطلق القضاء والقدر
ورد في الأحاديث الكثيرة عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله تأكيدُ دور الدعاء في تغيير العاقبة المقدّرة للإنسان ، ومنها الأحاديث التالية:
الدُّعاءُ يَرُدُّ القَضاءَ ، وللّهِِ في خَلقِهِ قَضاءانِ : قَضاءٌ ماضٍ ، وقَضاءٌ مُحدَثٌ .۳لا يَرُدُّ القَدَرَ إلَا الدُّعاءُ .۴لا يَرُدُّ القَضاءَ إلَا الدُّعاءُ .۵الدُّعاءُ جُندٌ مِن أجنادِ اللّهِ تَعالى مُجَنَّدٌ ، يَرُدُّ القَضاءَ بَعدَ أن يُبرَمَ .۶يا بُنَيَّ ، أكثِر مِنَ الدُّعاءِ ، فَإِنَّ الدُّعاءَ يَرُدُّ القَضاءَ المُبرَمَ .۷