الفصل السّادِسُ : دور القضاء والقدر في الخلقة
6 / 1
خِلقَةُ العالَمِ وَالتَّقديرُ
الكتاب
«إِنَّا كُلَّ شَىْ ءٍ خَلَقْنَـهُ بِقَدَرٍ» . ۱
«وَ كُلُّ شَىْ ءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ» . ۲
«وَ خَلَقَ كُلَّ شَىْ ءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا» . ۳
«وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا» . ۴
«إِنَّ اللَّهَ بَــلِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَىْ ءٍ قَدْرًا» . ۵
«وَ إِن مِّن شَىْ ءٍ إِلَا عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَ مَا نُنَزِّلُهُ إِلَا بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ» . ۶