215
موسوعة العقائد الاسلاميّة ج6

الفصل السّادِسُ : دور القضاء والقدر في الخلقة

6 / 1

خِلقَةُ العالَمِ وَالتَّقديرُ

الكتاب

«إِنَّا كُلَّ شَىْ ءٍ خَلَقْنَـهُ بِقَدَرٍ» . ۱

«وَ كُلُّ شَىْ ءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ» . ۲

«وَ خَلَقَ كُلَّ شَىْ ءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا» . ۳

«وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا» . ۴

«إِنَّ اللَّهَ بَــلِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَىْ ءٍ قَدْرًا» . ۵

«وَ إِن مِّن شَىْ ءٍ إِلَا عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَ مَا نُنَزِّلُهُ إِلَا بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ» . ۶

1.القمر : ۴۹ .

2.الرعد : ۸ .

3.الفرقان : ۲ .

4.الأحزاب : ۳۸ .

5.الطلاق : ۳ .

6.الحجر : ۲۱ .


موسوعة العقائد الاسلاميّة ج6
214
  • نام منبع :
    موسوعة العقائد الاسلاميّة ج6
    المساعدون :
    برنجکار، رضا
    المجلدات :
    6
    الناشر :
    دار الحديث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الثالثة
عدد المشاهدين : 139795
الصفحه من 530
طباعه  ارسل الي