۶۲۵۷.عنه عليه السلام :طوبى لِمَن ذَكَرَ المَعادَ ، وعَمِلَ لِلحِسابِ ، وقَنِعَ بِالكَفافِ ، ورَضِيَ عَنِ اللّهِ . ^۱

۶۲۵۸.عنه عليه السلام :نِعمَ القَرينُ الرِّضا . ^۲

۶۲۵۹.عنه عليه السلام :إنَّكَ لَن تَحمِلَ إلَى الآخِرَةِ عَمَلاً أنفَعَ لَكَ مِنَ : الصَّبرِ وَالرِّضا ، وَالخَوفِ وَالرِّجاءِ . ^۳

۶۲۶۰.عنه عليه السلام :غايَةُ الدّينِ الرِّضا . ^۴

۶۲۶۱.عنه عليه السلام :الدّينُ شَجَرَةٌ أصلُهَا التَّسليمُ وَالرِّضا . ^۵

۶۲۶۲.الإمام الكاظم عليه السلام :رَفَعَ إلى رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله قَومٌ في بَعضِ غَزَواتِهِ ، فَقالَ : مَنِ القَومُ ؟ فَقالوا : مُؤمِنونَ يا رَسولَ اللّهِ .
قالَ : وما بَلَغَ مِن إيمانِكُم ؟
قالوا : الصَّبرُ عِندَ البَلاءِ ، وَالشُّكرُ عِندَ الرَّخاءِ ، وَالرِّضا بِالقَضاءِ .
فَقالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : حُلَماءُ عُلَماءُ ، كادوا مِنَ الفِقهِ أن يَكونوا أنبِياءَ إن كُنتُم كَما تَصِفونَ ، فَلا تَبنوا ما لا تَسكُنونَ ، ولا تَجمَعوا ما لا تَأكُلونَ ، وَاتَّقُوا اللّهَ الَّذي إلَيهِ تُرجَعونَ . ^۶

۶۲۵۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ناجى داوودُ رَبَّهُ ، فَقالَ : إلهي لِكُلِّ مَلِكٍ خِزانَةٌ ، فَأَينَ خِزانَتُكَ ؟
فَقالَ جَلَّ جَلالُهُ : لي خِزانَةٌ أعظَمُ مِنَ العَرشِ ، وأوسَعُ مِنَ الكُرسِيِّ ، وأطيَبُ مِنَ الجَنَّةِ ، وأزيَنُ مِنَ المَلَكوتِ ... لَها أربَعَةُ أبوابٍ : العِلمُ وَالحِلمُ وَالصَّبرُ وَالرِّضا ؛ ألا وهِيَ القَلبُ . ^۱

۶۲۵۲.عنه صلى الله عليه و آله :الإِيمانُ في عَشَرَةٍ : المَعرِفَةِ وَالطّاعَةِ ، وَالعِلمِ وَالعَمَلِ ، وَالوَرَعِ وَالاِجتِهادِ ، وَالصَّبرِ وَاليَقينِ ، وَالرِّضا وَالتَّسليمِ ؛ فَأَيَّها فَقَدَ صاحِبُهُ بَطَلَ نِظامُهُ . ^۲

۶۲۵۳.شعب الإيمان عن عبادة بن الصلت :قالَ رَجُلٌ : يا رَسولَ اللّهِ أيُّ العَمَلِ أفضَلُ ؟
قالَ : الصَّبرُ وَالسَّماحَةُ .
قالَ : اُريدُ أفضَلَ مِن ذلِكَ .
قالَ : لا تَتَّهِمِ اللّهَ في شَيءٍ مِن قَضائِهِ . ^۳

۶۲۵۴.الإمام عليّ عليه السلام :كُن أبَدا راضِيا بِما يَأتي بِهِ القَدَرُ . ^۴

۶۲۵۵.عنه عليه السلام :مِن أفضَلِ الإِيمانِ الرِّضا بِما يَأتي بِهِ القَدَرُ . ^۵

۶۲۵۶.عنه عليه السلام :الإِيمانُ أربَعَةُ أركانٍ : الرِّضا بِقَضاءِ اللّهِ ، وَالتَّوَكُّلُ عَلَى اللّهِ ، وتَفويضُ الأَمرِ إلَى اللّهِ ، وَالتَّسليمُ لِأَمرِ اللّهِ . ^۶