الدُّنيا وشَرِّ الآخِرَةِ . ۱
۶۶۳۸.عنه عليه السلام :اللّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ أن تَصرِفَ عَنّي شَرَّ كُلِّ جَبّارٍ عَنيدٍ ، وشَرَّ كُلِّ شَيطانٍ مَريدٍ ، وشَرَّ كُلِّ ضَعيفٍ مِن خَلقِكَ وشَديدٍ ، ومِن شَرِّ السّامَّةِ وَالهامَّةِ ۲ وَاللّامَّةِ ۳ وَالخاصَّةِ وَالعامَّةِ ، ومِن شَرِّ كُلِّ دابَّةٍ صَغيرَةٍ أو كَبيرَةٍ بِاللَّيلِ وَالنَّهارِ ، ومِن شَرِّ فَسَقَةِ العَرَبِ وَالعَجَمِ ، ومِن شَرِّ فَسَقَةِ الجِنِّ وَالإِنسِ ، إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ . ۴
۶۶۳۹.عنه عليه السلام :اللّهُمَّ ... ارزُقني مِنَ الخَيرِ فَوقَ ما أرجو ، وَاصرِف عَنّي مِنَ الشَّرِّ فَوقَ ما أحذَرُ . ۵
۶۶۴۰.عنه عليه السلام :اللّهُمَّ ... أطلُبُ إلَيكَ أن تُعَرِّفَني ما عَرَّفتَ أولِياءَكَ في مَنزِلي هذا ، وأن تَقِيَني جَوامِعَ الشَّرِّ . ۶
۶۶۴۱.عنه عليه السلام :يا عَلِيُّ يا عَظيمُ ، يا رَحمانُ يا رَحيمُ ، يا سامِعَ الدَّعَواتِ ، يا مُعطِيَ الخَيراتِ ، صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ ، وأعطِني مِن خَيرِ الدُّنيا وَالآخِرَةِ ما أنتَ أهلُهُ ، وَاصرِف عَنّي مِن شَرِّ الدُّنيا وَالآخِرَةِ ما أنتَ أهلُهُ . ۷
1.الإقبال : ج ۳ ص ۲۱۱ عن محمّد السجّاد ، بحار الأنوار : ج ۹۸ ص ۳۹۰ ح ۱ .
2.الهامَّةُ : الحَيَّةُ ، والسامّة : العقرب (تاج العروس : ج ۱۷ ص ۷۶۵ «همم») .
3.اللّامَّةُ : أي ذات لَمَم ،واللَّمَمُ : طرف من الجنون يَلمُّ بالإنسان (النهاية : ج ۴ ص ۲۷۲ «لمم») .
4.الإقبال : ج ۲ ص ۱۳۰ عن سلمة بن الأكوع ، مصباح المتهجّد : ص ۳۹۸ ح ۵۱۹ عن جابر عن الإمام الباقر عن أبيه عليهماالسلام ، جمال الاُسبوع : ص ۳۸۷ عن عبد اللّه بن عطا عن الإمام الباقر عليه السلام ، البلد الأمين : ص ۷۹ من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام والثلاثة الأخيرة نحوه ، بحار الأنوار : ج ۹۸ ص ۲۴۸ .
5.مهج الدعوات : ص ۲۳۵ عن إبراهيم بن جبلة ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۵۲۶ ح ۱۸۳۳ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۲۸۵ ؛ تاريخ دمشق : ج ۱۸ ص ۱۳۶ عن رزام مولى خالد بن عبد اللّه القسري نحوه .
6.الكافي : ج ۴ ص ۴۶۸ ح ۱ ، تهذيب الأحكام : ج ۵ ص ۱۸۹ ح ۶۲۶ كلاهما عن الحلبي ، مصباح المتهجّد : ص ۶۹۹ ح ۷۷۴ من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام .
7.الكافي : ج ۲ ص ۵۶۵ ح ۴ وج ۳ ص ۳۲۶ ح ۲۰، عدّة الداعي: ص۲۵۷، طبّ الأئمّة عليهم السلام : ص۲۵۷ نحوه وكلّها عن يونس بن عمّار ، الدعوات: ص۱۸۹ ح۵۲۵، مصباح المتهجّد: ص۱۳۹ح۲۲۶، المصباح للكفعمي: ص ۱۹۶، البلد الأمين : ص۱۴۶ والثلاثة الأخيرة من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار: ج۹۵ ص۸۰ ح۶.