1.في «م ، بح ، بن ، جد» والوسائل والمعاني : «العجوز» .

2.المنقل ، كمقعد : الخُفّ الخلق ، والنعل الخلق المرقّع . راجع : الصحاح ، ج ۵ ، ص ۱۸۳۳ ؛ القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۴۰۵ (نقل) .

3.معاني الأخبار ، ص ۱۵۵ ، ح ۱ ، بسنده عن ابن فضّال ، عن عليّ بن يعقوب ، عن مروان بن مسلم الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۲۹۴ ، ح ۸۲۶۷ ؛ الوسائل ، ج ۲۰ ، ص ۲۳۸ ، ح ۲۵۵۲۸ .

4.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۴۸۵ ، ح ۱۹۵۱ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۲۹۴ ، ح ۸۲۶۸ ؛ الوسائل ، ج ۲۰ ، ص ۲۳۸ ، ح ۲۵۵۲۹ .

5.«الطامث» : الحائض ، وبعضهم يزيد عليه أوّل ما تحيض . المصباح المنير ، ص ۳۷۷ (طمث) .

6.في «بن» والوسائل ، ح ۲۵۷۳۶ : «عباد» . وهو سهو ؛ فقد روى منصور بن يونس عن إسحاق بن عمّار في أسناد الكتب الأربعة وغيرها ـ اُنظر على سبيل المثال : الكافي ، ح ۴۵۲ و ۶۱۱۴ و ۶۱۲۸ و ۹۱۲۴ ـ وأمّا إسحاق بن عبّاد فلم نجد في أصحابنا من يسمّى بهذا الاسم . ثمّ إنّ الخبر ورد في الاستبصار ، عن محمّد بن إسماعيل عن منصور بن يونس بزرج عن إسحاق بن عمّار عن عبد الكريم بن عمرو . ولم نجد رواية إسحاق بن عمّار عن عبد الكريم بن عمرو ـ بعناوينه المختلفة ـ في موضع آخر ، وقد روى إسحاق بن عمّار عن عبد الملك بن عمرو في الكافي ، ح ۵۰۷۶ .

1.في «بح» : «مواضع» .

2.في «بخ ، بف» : - «فإنّ» .

3.في «ن ، بن ، جت ، جد» والوافي والمرآة والوسائل : «بأن» .

4.في «بخ» : «تعايت» . وفي «بف» : «تفابيت» . وفي «بح» : «تغايت» . وفي «م ، ن ، بن ، جت ، جد» والوافي والمرآة والوسائل : «تعاتب» .

5.في «بف» : «منهم» .

6.في «م ، ن ، بح ، بن ، جت ، جد» والوسائل : «البريّة» . وفي الوافي : «البريئة» .

7.في الوافي : «فتعظم» .

8.في الوافي : «و تهون» .

9.في «بخ ، بف» : «العيب» . وفي الوافي : «التعب» .

10.تحف العقول ، ص ۸۵ ، ضمن الحديث ؛ خصائص الأئمّة عليهم السلام ، ص ۱۱۶ ، ضمن الحديث ؛ نهج البلاغة ، ص ۴۰۵ ، ضمن الرسالة ۳۱ ، وفيهما إلى قوله : «يدعو الصحيحة منهنّ إلى السقم» وفي كلّها عن أمير المؤمنين عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۲ ، ص ۷۶۶ ، ح ۲۲۱۲۳ ؛ الوسائل ، ج ۲۰ ، ص ۲۳۷ ، ح ۲۵۵۲۴ .

11.الطبعة القديمة للکافي : ۵/۵۳۸

12.في «م ، بن ، جد» : «انتهيا» .

13.في الوافي : «يعني بهما عليّا وفاطمة عليهماالسلام أوّل ما تلاقيا» . وفي مرآة العقول ، ج ۲۰ ، ص ۳۷۹ : «قوله عليه السلام : بعد قول رسول اللّه عليه السلام ، أي قوله صلى الله عليه و آله لعليّ وفاطمة صلوات اللّه عليهما : لا تحدثا شيئا حتّى أرجع إليكما ، فلمّا أتاهما أدخل رجليه بينهما في الفراش ، للبركة واليمن ، أو الاُلفة ، أو غير ذلك من الحكم والمصالح» .

14.الوافي ، ج ۲۲ ، ص ۷۶۶ ، ح ۲۲۱۲۴ ؛ الوسائل ، ج ۲۰ ، ص ۲۳۸ ، ح ۲۵۵۲۷ ؛ البحار ، ج ۴۳ ، ص ۱۴۴ ، ح ۴۵ .