381
الكافي ج11

13 ـ بَابُ مَا يُفْعَلُ بِالْمَوْلُودِ ۱ مِنَ التَّحْنِيكِ وَغَيْرِهِ إِذَا وُلِدَ ۲

۱۰۴۹۲.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ ، عَنْ أَبِي۳إِسْمَاعِيلَ الصَّيْقَلِ ، عَنْ أَبِي يَحْيَى الرَّازِيِّ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «إِذَا وُلِدَ لَكُمُ الْمَوْلُودُ ، أَيَّ شَيْءٍ تَصْنَعُونَ بِهِ ؟» .
قُلْتُ : لَا أَدْرِي مَا نَصْنَعُ ۴ بِهِ .
قَالَ : «خُذْ ۵ عَدَسَةَ ۶ جَاوَشِيرَ ۷ ، فَدُفْهُ ۸ بِمَاءٍ ، ثُمَّ قَطِّرْ فِي أَنْفِهِ فِي الْمَنْخِرِ الْأَيْمَنِ قَطْرَتَيْنِ ، وَفِي الْأَيْسَرِ قَطْرَةً وَاحِدَةً ۹ ، وَأَذِّنْ فِي أُذُنِهِ الْيُمْنى ۱۰ ، وَأَقِمْ فِي الْيُسْرى ۱۱ ، تَفْعَلُ ۱۲ بِهِ ۱۳ ذلِكَ ۱۴ قَبْلَ أَنْ تُقْطَعَ ۱۵ سُرَّتُهُ ؛ فَإِنَّهُ لَا يَفْزَعُ أَبَداً ، وَلَا تُصِيبُهُ أُمُّ الصِّبْيَانِ ۱۶ » . ۱۷

1.في «م ، ن ، جد» : + «إذا ولد» .

2.في «م ، ن ، بن ، جد» : - «إذا ولد» .

3.في «بخ ، بف» : - «أبي» .

4.في «ن ، بن» والوافي والوسائل والتهذيب : «يصنع» . وفي «بخ ، بف ، جت» : «أصنع» . وفي «بح» : «تصنع» .

5.في «بخ» والتهذيب : «فخذ» .

6.في حاشية «جت» : + «من» . وخذ عدسة ، أي مقدار عدسة .

7.الجاوشير : صمغ نبات ، لونه قريب من الزعفران ، و باطنه أبيض ، أجوده أشدّه مرارة . الجامع لمفردات الأدوية ، ج ۱ ، ص ۱۵۵ .

8.في «م ، جد» والوافي : «فديّفه» . وفي «بح» : «فدقّه» . وفي حاشية «جت» : «فديفه» . وفي الوسائل : «فذيفه» . وقال ابن الأثير : «يقال : دُفت الدواء أدوفه : إذا بللته بماء وخلطته ، فهو مَدُوف» . النهاية ، ج ۲ ، ص ۱۴۰ (دوف) .

9.في «م ، ن ، بن ، جد» والوسائل والتهذيب : - «واحدة» .

10.في التهذيب : «الأيمن» .

11.في التهذيب : «الأيسر» .

12.في «ن ، بح ، بن ، جت» والوسائل : «يفعل» .

13.في التهذيب : - «به» .

14.في الوسائل : «ذلك به» .

15.في «بح ، بخ ، بف ، جت» والوافي : «قطع» بدل «أن تقطع» . وفي «جد» : «أن يقطع» .

16.قال ابن الأثير : «لم تضرّه اُمّ الصبيان : يعني الريح التي تعرض لهم ، فربّما غشي عليهم منها» . النهاية ، ج ۱ ، ص ۶۹ (صبى) . وقيل : هي التابعة من الجنّ . اُنظر : عون المعبود ، ج ۱۴ ، ص ۷ .

17.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۴۳۶ ، ح ۱۷۳۸ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۲۳ ، ص ۱۳۱۶ ، ح ۲۳۳۰۴ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۴۰۶ ، ح ۲۷۴۲۱ .


الكافي ج11
380

فَإِنْ ۱ يَكُ ۲ ذَكَراً كَانَ شُجَاعاً ، وَإِنْ وُلِدَتْ أُنْثى عَظُمَتْ عَجِيزَتُهَا ۳ ، فَتَحْظى ۴ بِذلِكَ ۵
عِنْدَ زَوْجِهَا ۶ » . ۷

۱۰۴۹۱.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ :عَنِ الرِّضَا عليه السلام ، قَالَ : «أَطْعِمُوا حَبَالَاكُمْ ذَكَرَ ۸ اللُّبَانِ ۹ ، فَإِنْ يَكُ ۱۰ فِي بَطْنِهَا غُلَامٌ ، خَرَجَ ذَكِيَّ الْقَلْبِ ، عَالِماً شُجَاعاً ، وَإِنْ تَكُ ۱۱ جَارِيَةٌ ، حَسُنَ خَلْقُهَا وَخُلُقُهَا ۱۲ ، وَعَظُمَتْ ۱۳ عَجِيزَتُهَا وَحَظِيَتْ عِنْدَ زَوْجِهَا» . ۱۴

1.في «بح ، بف» والوافي : «وإن» .

2.في «ن ، بف» : «يكن» .

3.العجيزة : مؤنّث العجز ، وهو مؤخّر الشيء . اُنظر : النهاية ، ج ۳ ، ص ۱۸۶ (عجز) .

4.في «جد» والوافي : «تحظى» بدون الفاء .

5.في «م ، بن ، جد» : - «بذلك» .

6.قال ابن الأثير : «يقال : حظيت المرأة عند زوجها ، تحظى حُظوة وحِظوة بالضمّ والكسر : أي سعدت به ، ودنت من قلبه وأحبّها» . النهاية ، ج ۱ ، ص ۳۹۰ (حظو) .

7.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۴۴۰ ، ح ۱۷۵۸ ، بسند آخر عن الرضا عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۳ ، ص ۱۳۱۳ ، ح ۲۳۳۰۰ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۴۰۵ ، ح ۲۷۴۱۸ .

8.في «ن» والوافي والتهذيب : - «ذكر» .

9.في المرآة : «وفي بعض كتب الطبّ : الكندر أصناف ، منه هندي يميل إلى الخضرة ، ومنه مدحرج قطفا يؤخذ مربّعا ، ثمّ يضعونها في جرار حتّى يتدوّر ويتدحرج ، وهذا إذا عتق احمرّ ، ومنه أبيض يليّن البطن ، والمستعمل من الكندر اللبان والقشار والدقاق والدخان وأجزاء شجرة كلّها حتّى الأوراق ، وأجوده الذكر الأبيض المدحرج الدبقي الباطن الدهين المكسرة» .

10.في حاشية «بح» والوسائل والتهذيب : «فإن يكن» .

11.في «ن ، جت» والوافي والوسائل والتهذيب : «وإن تكن» . وفي «م ، بح ، جد» : «وإن يك» . وفي «بن ، بف» : «وإن يكن» .

12.في «ن ، بف ، جت ، جد» والوافي والتهذيب والوسائل : «وخلقتها» . وفي «بح» : - «خلقها» .

13.في «بن : - «عظمت» .

14.التهذيب ، ج ۷ ، ص ۴۴۰ ، ح ۱۷۵۸ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۲۳ ، ص ۱۳۱۳ ، ح ۲۳۳۰۱ ؛ الوسائل ، ج ۲۱ ، ص ۴۰۵ ، ح ۲۷۴۱۹ .

  • نام منبع :
    الكافي ج11
    المؤلف :
    سایر پدیدآورندگان :
    باهتمام : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    15
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 250261
الصفحه من 789
طباعه  ارسل الي