الفصل الأوّل : معرفة التّاريخ
1 / 1
أهَمِّيَّةُ مَعرِفَةِ التّاريخِ
الكتاب
« هُوَ الَّذِى جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَ الْقَمَرَ نُورًا وَ قَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَ الْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْايَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ». ۱
« وَ جَعَلْنَا الَّيْلَ وَ النَّهَارَ ءَايَتَيْنِ فَمَحَوْنَا ءَايَةَ الَّيْلِ وَ جَعَلْنَا ءَايَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِّتَبْتَغُواْ فَضْلاً مِّن رَّبِّكُمْ وَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَ الْحِسَابَ وَ كُلَّ شَىْ ءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلاً ». ۲
« فَالِقُ الْاءِصْبَاحِ وَجَعَلَ الَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ». ۳
«الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ ». ۴
الحديث
۱۳۷۹.الإمام الصادق عليه السلام :بِالسَّنَةِ وأخواتِها يُكالُ الزَّمانُ مِن لَدُن خَلقِ اللّهِ تَعالَى العالَمَ إلى