امام حسین علیه السلام
يا مَن احتَجَبَ في سُرادِقاتِ عَرشِهِ عَن أن تُدرِكَهُ الأَبصارُ، يا مَن تَجَلّى بِكَمالِ بَهائِهِ فَتَحَقَّقَت عَظَمَتُهُ مِنَ الاِستِواءِ، كَيفَ تَخفى وأنتَ الظّاهِرُ؟ أم كَيفَ تَغيبُ وأنتَ الرَّقيبُ الحاضِرُ؟
اى كه در سراپرده عرشت از ديدهها نهان شدى، اى كه با والايىهايت جلوه نمودى و عظمتت بر همه چيز، سيطره يافت! چگونه پنهان باشى، در حالى كه آشكارى؟ چگونه غايب گردى، در حالى كه مراقب و حاضرى؟
الإقبال : ص 348 (دعای عرفه)
خُلق عظیم (حدیث اول) شرح احاديث اخلاقى و اجتماعى حضرت عبدالعظيم حسنى عليه السلام
باب ذم الدنیا والزهد فیها ج 2 ص 129
بَابُ الْحُبِّ فِي اللّهِ وَالْبُغْضِ فِي اللّهِ ، الكافي۳ ص ۳۲۲
بَابُ التَّوَاضُعِ ، كافي۳ ص ۳۱۷
ادامه بَابُ الرِّفْقِ ،و بَابُ التَّوَاضُعِ،الكافي (ط - الإسلامية)، ج2، ص: 121
بَابُ الرِّفْقِ ، الكافي۳ ص ۳۰۶
بَابُ الْمُدَارَاةِ ، كافي (ط - دار الحديث) ؛ ج3 ؛ ص302
بَابُ الْحِلْمِ، الکافی ج3 ص 297
بَابُ كَظْمِ الْغَيْظِ ، الكافي۳ ص ۲۸۲