۵۰۱۸.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :العَمَلُ الخالِصُ : الّذي لا تُريدُ أنْ يَحْمَدَكَ علَيهِ أحَدٌ إلاّ اللّهُ عزّ و جلّ ۱ . ۲
(انظر) الإخلاص : باب 1051 ، 1043 .
الرياء : باب 1420 .
1050
ما يورِثُ الإخلاصَ
۵۰۱۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :سَبَبُ الإخلاصِ اليَقينُ . ۳
۵۰۲۰.عنه عليه السلام :الإخْلاصُ ثَمَرةُ اليَقينِ . ۴
۵۰۲۱.عنه عليه السلام :إخْلاصُ العَمَلِ مِن قُوَّةِ اليَقينِ و صَلاحِ النِّيَّةِ . ۵
۵۰۲۲.عنه عليه السلام :الإخْلاصُ ثَمَرةُ العِبادَةِ . ۶
۵۰۱۸.امام صادق عليه السلام :عمل خالص آن است كه نخواهى كسى جز خداوند عزّ و جلّ ، تو را بر انجام آن بستايد. ۷
1050
آنچه اخلاص مى آورد
۵۰۱۹.امام على عليه السلام :علّت اخلاص، يقين است .
۵۰۲۰.امام على عليه السلام :اخلاص، ميوه يقين است .
۵۰۲۱.امام على عليه السلام :اخلاصِ عمل، ناشى از نيروى يقين و درستى نيّت است .
۵۰۲۲.امام على عليه السلام :اخلاص، ميوه عبادت است .
1.الكافي : ۲/۱۶/۴ .
2.أبو حامد الغزّاليّ ـ في بيان حقيقة الإخلاص بعد ذكر أقاويل الشّيوخ ـ : الأقاويل في هذا كثيرة و لا فائدة في تكثير النّقل بعد انكشاف الحقيقة ، و إنّما البيان الشافي بيان سيّد الأوّلين و الآخرين صلى الله عليه و آله ، إذ سئل عن الإخلاص فقال : هو أن تقول ربّي اللّه ، ثمّ تستقيم كما امرت . أي لا تعبد هواك و نفسك ، و لا تعبد إلاّ ربّك ، و تستقيم في عبادته كما أمرك . و هذه إشارة إلى قطع كلّ ما سوى اللّه عزّ و جلّ عن مجرى النظر ، و هو الإخلاص حقّا .
المحجّة البيضاء : ۸/۱۳۳ . و أخرج ابن ماجة في السنن تحت رقم ۳۹۷۲ : «أنّ سفيان بن عبد اللّه الثقفيّ قال : قلت : يا رسول اللّه ، حدّثني بأمر أعتصم به . قال : قل ربّي اللّه ، ثمّ استقم» .
3.غرر الحكم : ۵۵۳۸ .
4.غرر الحكم : ۸۵۳ .
5.غرر الحكم : ۱۳۰۱ .
6.غرر الحكم : ۳۹۰ .
7.ابو حامد غزّالى بعد از بازگو كردن سخنان بزرگان درباره حقيقت اخلاص مى گويد : در اين باره اقوال زياد است، ولى با روشن شدن حقيقت، نقل همه آنها فايده اى در بر ندارد . بيان كامل در اين موضوع، همان بيان سرور جهانيان است ؛ كه وقتى از آن حضرت درباره اخلاص سؤال شد ، فرمود : اخلاص آن است كه بگويى: پروردگار من خداست و سپس، همچنان كه فرمان دارى ، بر اين گفته خويش، پايدار مانى ؛ يعنى هوى و هوس و نفس خود را نپرستى و جز پروردگارت را پرستش نكنى و در عبادت او همچنان كه خداوند فرمانت داده است، پشتكار به خرج دهى . اين ، اشاره اى است به چشم نداشتن به چيزى جز خداوند عزّ و جلّ كه همان اخلاص حقيقى است.