سيّد مرتضى (355-436)
منتقى الجمان، ج 1، ص 2-3، الهداية، ص 167.
قال المرتضى رضي اللَّه عنه:... إنّ أكثر أخبارنا المرويّة في كتبنا معلومة مقطوعة بصحّتها، إمّا بالتواتر من طريق الإشاعة و الإذاعة أو بأمارة و علامة دلّت على صحّتها.
محقّق حلّى (602-676)
المعتبر، ج 1، ص 29.
و كلّ هذه الأقوال منحرفة عن السنن و التوسّط أصوب. فما قبله الأصحاب أو دلّت القرائن على صحّته، عمل به. و ما أعرض الأصحاب عنه أو شذّ يجب إطراحه.
شهيد اوّل (734-786)
و لايضرّ الإرسال، فإنّ الكليني - رحمة اللَّه - ذكرها في الكافي و الشيخ في التهذيب. (ذكرى، چاپ سنگى، بحث استخاره، ص 252. و نيز به نقل از آن: محدّث نورى در مستدرك الوسائل چاپ سنگى، ج 3، ص 532؛ چاپ حروفى، ج 21، ص 465)
شهيد ثانى (911-965)
1. محدّث قمى در تحفة الاحباب، ذيل يونسبن عبدالرحمن مىگويد: و عن الشهيد الثاني: أورد الكشّىّ في ذمّه نحو عشرة أحاديث و حاصل الجواب عنها يرجع إلى ضعف بعض سندها و جهالة بعض رجالها. (تحفة الاحباب، ص 586، رقم 763)
ميرداماد (970-1041)
1. قد يُحكم بصحّة المتن مع كون السند ضعيفاً. (الرواشح، ص 193)
2. اذا وجدت حديثاً بإسناد ضعيف، فلايسوغ لك أن تقول أنّه ضعيف المتن بقول مطلق و نعني بالإطلاق ضعف الإسناد و المتن جميعاً بل إنّما لك أن تصرّح بأنّه