ديدگاه هاى 33 تن از بزرگان اماميّه درباره اعتبار احاديث شيعى‏ - صفحه 154

«ضعيف على المشهور معتمد عندي» يا «ضعيف على المشهور معتبر عندي»
نك: مرآة العقول، ج 1، ص 142؛ ج 3، ص 153؛ ج 7، ص 368 و... نيز ملاذالاخيار، ج 12، ص 488؛ ج 13، ص 172.
3. در مورد زيارت جامعه كبيره مى‏فرمايد: نفس هذه الزيارة شاهد عدل على صحّتها. ۱
4. خطبة الوسيلة[ ضعيف‏]، لكن هذه الأخبار، قوّة مبانيها و رفعه معانيها تشهد بصحّتهاو لاتحتاج إلى سند. (مرآة العقول، ج 25، ص 35)
5. [ در مورد خطبه طالوتيّه‏] ضعيف على مصطلح القوم، لكن بلاغة الكلام و غرابة الأسلوب و النظام تأبّى عن صدوره عن غير الإمام عليه السلام. (مرآة العقول، ج 25، ص 70)
6. حديث «ثلاثة لاينظر إليهم...» را در مرآة العقول، ج 4، ص 193-194 (طبق مبانى متأخّرين) مجهول دانسته، ولى خود در حق اليقين، ص 520 و نظم اللّئالى، ص 222، همان حديث را به «سند معتبر» دانسته است.
7. الصدوق أعرف بصدق الأخبار و الوثوق عليها من ذلك البعض... بل ليس جرم اكثر المقدوحين من أصحاب الرجال إلّا نقل مثل تلك الأخبار. ۲
8. در مقدّمه شرح صحيفه گويد:
اعلم أنّ علماءنا السلف - رضوان اللَّه عليهم - لم يهتمّوا بضبط أسانيد الدعوات و تكثيرها، اهتمامهم بها في سائر العبادات و الأحكام لأمور...
الثالث: أنّ كثيراً من الدعوات تشهد فصاحة عباراتها و غرابة أساليبها على كونها صادرة من معادن النبوّة و الخلافة، بل لايجوّز ذو فطرة سليمة و فطنة قويمة صدورها عن غيرهم عليهم السلام و أدعية الصحيفة كذلك كما لايخفى.
مع أنّها لاشتهارها مستفيضة، بل متواترة معلومة الصدور عمّن ألهمها صلوات اللَّه

1.ملاذ الاخيار، ج ۹، ص ۲۴۷

2.بحار الانوار، ج ۵۲، ص ۸۲

صفحه از 167