التوحيد و غيره. ۱
2. ذيل حديث جنود عقل و جهل كه به طور مرفوع روايت شده، وصف بليغى در ارزش آن حديث دارد كه اهل تحقيق بدان مراجعه كنند. ۲
مولى محمّد صالح مازندرانى ( -1086)
1- اعلم أنّ الحديث - و إن كان ضعيفاً بأسانيده الثلاثة عند المتأخّرين - لكنّه غير مضرّ، لأنّه أثر الصحّة في مضمونه لايح، مع تأيّده بالعقل و النقل. (شرح الكافى، ج 11، ص 141، چاپ اسلاميّه، ذيل كتاب الروضة، ح 1)
مولى محمّدبن على اردبيلى ( -1101)
اعلم أنّ الشيخ الطوسى - قدّس اللَّه سرّه - صرّح في آخر التهذيب و الاستبصار بأنّ هذه الأحاديث التي نقلناها من هذه ألجماعة أخذت من كتبهم و أصولهم، و الظاهر أنّ هذه الكتب و الأصول كانت عنده معروفة كالكافي و التهذيب. و غيرهما عندنا في زماننا هذا كما صرّح به الشيخ محمّدبن عليّبن بابويه - رضي اللَّه عنه - في أوّل كتابه من لايحضره الفقيه. فعلى هذا لوقال قائل بصحّة هذه الأحاديث كلّها و إن كان الطريق إلى هذه الكتب و الأصول ضعيفاً إذا كانوا مصنفّوا هذه الكتب و الأصول و ما فوقها من الرجال إلى المعصوم ثقات، لم يكن مجازفاً. ۳
علاّمه محمّدباقر مجلسى (1037-1110)
1. ايشان بارها بر اين نكته تأكيد مىورزد كه حديثى با وجود ضعف سند، مضامين آن صحيح است.
نك: اربعين، ص 336، 366، 471، 497، 479، 509.
مرآة العقول، ج 1، ص 22.
2. ذيل احاديث متعدّدى در كافى و تهذيب مىنويسد:
1.شرح اصول كافى، چاپ سنگى محمودى، ص ۱۸، ذيل كتاب العقل و الجهل، ح ۲
2.همان، ص ۲۶، ذيل كتاب العقل و الجهل، ح ۱۲
3.جامع الرواه،ج ۲، ص ۵۴۸