ديدگاه هاى 33 تن از بزرگان اماميّه درباره اعتبار احاديث شيعى‏ - صفحه 158

4. و لايضرّ الإرسال، أمّا أوّلاً... حمّاد ممّن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ عنه. و أمّا ثانياً فلإنجبارها بالشهرة العظيمة. ۱
5. و هذه الروايات، و إن كانت ضعيفة الإسناد، إلّا أنّها منجبرة بالقواعد الشرعيّة و بعمل الأصحاب... و المنجبرة أقوى من الصحيحة. ۲
6. و هذه الرواية لاتقصر عن الصحيح لو لم يكن أقوى منها، لوجودها في الكتب المعتبرة عن الكلينيّ و الصدوق و الشيخ، مع أنّ الكلينيّ و الصدوق قالا في أوّل كتابيهما ما قالا. ۳
7. و قصور السند بابن‏فضّال، و الإرسال غير مضرّ، بعد الانجبار بعمل أكثر الأصحاب. ۴
8. در كتاب الفوائد الحائريّة، فائده 22، حدود چهل وجه در اعتبار حديث مى‏شمارد.۵
9. بل الخبر المنجبر بعمل الأصحاب، أقوى من الصحيح - من حديث هو الصحيح - بمراتب شتّى، و بالقبول أحرى. و بناء الفقهاء في الأعصار و الأمصار كان كذلك إلى زمان صاحب المدارك. ۶
10. عند معارضة الضعيف المنجبر مع الصحيح الغير المنجبر، يرجّح ذلك الضعيف على ذلك الصحيح كما ستعرف. ۷
11. ممّا ذكر ظهر أيضاً أنّه إذا وقع التعارض بين الضعيف المنجبر بالشهرة و الصحيح الغير المنجبر، يكون الضعيف مقدماً عليه كما هو طريقة القدماء و اكثر المتأخّرين. ۸
12. بل و ربّما كانت مثل الرواية بالمعنى و نظائرها سبباً [ أي للتضعيف‏]، و لعلّ من أسباب الضعف عندهم قلّة الحفظ و سوء الضبط، و الرواية من غير إجازة، و

1.همان، ج ۳، ص ۲۶۰

2.همان، ج ۳، ص ۲۹۵

3.همان، ج ۵، ص ۵۰۸

4.همان، ج ۶، ص ۴۴

5.ترجمه اين گفتار در نوشتارى تحت عنوان «بحث درباره ضوابط ارزيابى احاديث» در سفينه شماره ۱۸، ص ۱۷۶-۱۸۷ آمده است. (ويراستار)

6.الفوائد الحائريّة، ص ۱۴۳

7.الفوائد الحائريّة، ص ۴۸۷-۴۸۸

8.الفوائد الحائرية، ص ۴۹۱

صفحه از 167