ديدگاه هاى 33 تن از بزرگان اماميّه درباره اعتبار احاديث شيعى‏ - صفحه 159

الرواية عمّن لم‏يلقه، و اضطراب ألفاظ الرواية...
و كذا نسبة الغلوّ عندهم، حتّى تراهم أنّ نفي السهو عنهم عليه السلام غلوّ، بل ربّما جعلوا نسبة مطلق التفويض إليهم، أو المختلف فيه، أو الإغراق في تعظيمهم، و رواية المعجزات عنهم و خوارق العادات لهم، أو المبالغة في تنزيههم من النقائص، و إظهار سعة قدرتهم، و إحاطة العلم بمكنونات الغيب في السماء و الأرض، ارتفاعاً موجباً للتهمة.
۱
[ به نقل: مقدمة التحقيق كتاب الوصية عيسى‏بن مستفاد، چاپ مكتبة اميرالمؤمنين عليه السلام، مشهد، ص 25-26]
موارد فراوانى به اين مضمون در مصابيح الظلام هست. بنگريد: ج 10، ص 472، 400، 51، 412، 73، 24،
ج 5، ص 328، 335
ج 4، ص 264، 93، 422،
ج 3، ص 260، 116،
ج 2، ص 408،
ج 8، ص 508،
نقل قول از وحيد بهبهانى در مستدركات علم الرجال مرحوم نمازى 1/61.

مولى مهدى نراقى (1128-1209)

1. و إن كانت ضعيفة إلّا أنّ الرواية معتبرة لوجودها في الأصول المعتبرة. ۲
2. و لايضرّ ضعف الروايات بعد وجودها في الأصول المعتبرة. ۳
3. للمرويّ في المصباح المنجبر ضعفه بالاشتهار. ۴

1.القوائد البهبهانيّة، ص ۸، ذيل رجال الخاقانى، ص ۳۷. بنگريد: هامش مقباس الهداية، ج ۲، ص ۲۹۷

2.مستند الاحكام، ج ۱۷، ص ۳۳۴

3.همان، ج ۱۵، ص ۳۱

4.همان، ج ۱۵، ص ۱۶۱

صفحه از 167