پژوهشى در باب اسباب نزول - صفحه 116

خُثَيمة عن أبي‏جعفر عليه السلام قال: «... و لو أنّ الآية إذا نزلت في قومٍ ثمّ مات أولئك القوم ماتت الآية، لما بقي من القرآن شي‏ءٌ و لكنّ القرآن يجري أوّله على آخره ما دامت السماوات و الأرض، و لكلّ قومٍ آيةٌ يتلونها، هم منها من خيرٍ أو شرٍّ.» (۳۷: ج ۱، ص ۱۴)
قرآن جز با داشتن اين ويژگى شگرف، هرگز شايسته عنوان كتاب ابدىِ جهانىِ آسمانىِ همگانى نمى‏شد.

منابع

1. ابن‏حنبل، احمد. مسند. بيروت: دار صادر.
2. ابن‏دريد، محمّدبن الحسن. جمهرة اللّغة. تحقيق: رمزى منير البعلبكى. بيروت: دارالعلم للملأيين، 1987 م.
3. ابن‏فارس، احمد. معجم مقاييس اللّغة. قم: دارالكتب العلميّة.
4. ابن‏قتيبة. الإمامة و السياسة. قاهره: مؤسسة الحلبى، 1967م.
5. الاشيقر، محمّدعلى يوسف. لمحات من تاريخ القرآن. بيروت: الاعلمى.
6. امينى، عبدالحسين. الغدير في الكتاب و السنّة و الأدب. بيروت: دارالكتاب العربى، 1387ق.
7. بحرانى، سيّد هاشم. البرهان فى تفسير القرآن. قم: دارالكتب العلميّه، 1394ق.
8. بخارى، محمّدبن اسماعيل. الجامع الصحيح. بيروت: دارالفكر، 1401ق.
9. ترمذى، ابوعيسى. السنن. بيروت: دارالفكر، 1408ق.
10. تهرانى، آقا بزرگ. الذريعة إلى تصانيف الشيعة. ج 2. تهران: طهورى.
11. جوهرى، اسماعيل‏بن حمّاد. تاج اللّغة و صحاح العربيّة. بيروت: دارالعلم للملأيين، 1404ق.
12. حاكم حسكانى، عبيداللَّه. شواهد التنزيل. تهران: مجمع احياء الثقافة الاسلاميّه، 1411ق.
13. حاكم نيشابورى، محمّدبن عبداللَّه. المستدرك على الصحيحين. بيروت: دارالكتاب العربى، 1406ق.
14. حجّتى، سيّد محمّدباقر. اسباب النزول. تهران: وزارت ارشاد اسلامى، 1365 ش.

صفحه از 116