در مناقب.
5. محمّدبن اسعدبن على المعمر الحسنى النقيب (م588)، به نقل از ابنحجر عسقلانى در لسان الميزان.
6. الحافظ جلال الدين السيوطى (م911)، رساله «كشف اللبس عن حديث ردّ الشمس».
7. محمّدبن يوسف الصالحى الدمشقى (م942)، رساله «مزيل اللبس عن حديث ردّ الشمس».
8. ابوبكر الوراق، «طرق من روى ردّ الشمس» به نقل از ابنشهر آشوب در مناقب.
9. محمّدبن الحسين الأزدى، به نقل از الحافظ الگنجى در كفاية الطالب.
10. ابوالحسن محمّدبن احمدبن شاذان الفضلى، «رساله فى طرق حديث ردّ الشمس» به نقل از سيوطى در الّآللى المصنوعه.
11. الحاكم ابنالحذّاء الحسكانى النيسابورى، «مسأله فى تصحيح ردّ الشمس و ترغيم النواصب الشُّمس» به نقل از ابنكثير در البدايه و النهايه. ۱
3. ياد كرد شاعران از حديث ردّ الشمس
يكى ديگر از شواهدى كه موجب استوارى جايگاه حديث ردّ الشمس و تثبيت اعتبار آن گشته، تصويرى است كه شعراى مسلمان از اين واقعه در اشعار خود ترسيم كردهاند. اين يادكرد، از روزگار پيامبر اسلام صلى اللَّه عليه و آله آغاز و تا سدههاى معاصر ادامه داشته است. «حسانبن ثابت» نخستين شاعرى است كه از اين فضيلت ياد كرده است:
يا قوم من مثلُ عليّ و قَدْرُدّت له الشَّمس من المغرب
ردّت عليه الشمس من شرقهاحتّى كأنّ الشمس لم تغرب۲
1.امينى، ج ۳، ص ۱۸۴
2.ابوالفتوح رازى، ج ۶، ص ۳۳۰