بناتنا لبنينا ، وبنونا لبناتا
سببه: ما رواه الصدوق في (كتاب من لا يحضره الفقيه) ۱ قال: نظر النبيّ صلّى الله عليه و آله و سلّم إلى أولاد عليٍّ وجعفرٍعليهما السّلام فقال: فذكره.
البرّ ما اطمأنّ به الصدر ، والإثم ما تردّد في الصدر وجال في القلب ، وإن أفتاك الناس وأفتوك
سببه: ما رواه الحميريّ في (قرب الإسناد) ۲ عن أبي عبدالله عليه السّلام قال: إنّ وابصة بن معبدٍ الأسديّ أتى النبيّ صلّى الله عليه و آله و سلّم فقال: لا أدع من البرّ والإثم شيئاً إلّا سألته عنه ، فلمّا أتاه قال له بعض أصحابه: إليك يا وابصة عن ر سول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم ، فقال النبيّ صلّى الله عليه و آله و سلّم : ادنُهْ يا وابصة ، فدنوت ، فقال: أتسأل عمّا جئت له أو أخبرك؟ قال: أخبرني ، قال: جئت تسأل عن البرّ والإثم ، قال: نعم ، فضرب بيده على صدره ، ثم قال: ياوابصة ، فذكره.
(حرف التاء)
تحبّب إلى الناس يحبّوك
سببه: ما رواه الكلينيّ ۳ عن أبي جعفرٍعليه السّلام قال: إنّ أعرابيّاً من بني تميمٍ أتى النبيّ صلّى الله عليه و آله و سلّم ، فقال له: أوصني ، فكان ممّا أوصاه ، فذكره.
تحسّن اسمه وأدبه ، وضعه موضعاً حسناً
سببه: ما رواه الكلينيّ ۴ عن أبي الحسن موسى عليه السّلام قال: جاء رجلٌ إلى