موسى الرضا عليهم السلام عن قول اللّه عزّوجلّ « أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى * ثُمَّ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى »۱ ؟
فقال : « يقول اللّه عزّوجلّ : بُعداً لك من خير الدنيا وبُعداً لك من خير الآخرة » .
اما الترجمة :
۰.حضرت عبدالعظيم فرمود :از حضرت امام محمّد تقى عليه السلام سؤال كردم از اين آيه كريمه « أَوْلَى لَكَ » . . إلى آخره ، فرمود : خداوند فرموده است : تو را از خير دنيا و آخرت دور مى نمايد .
و صاحب « مجمع البحرين » ۲ فرمود : اين كلمه تهديد و وعيد است مانند « ويل لهم » ، و در اين مقام اشاره است كه شرّى به تو خواهد رسيد حذر نما و دور كن .
و در « صراح اللغه » ۳ است : اولى لك تهدّد و وعيد . قال الاصمعى : معناه قاربك ما يهلكك ۴ . حاشيه بحار الانوار 18/169 ذيل آيه شريفه . .
و « اولى » به معنى أخرى ، و به فارسى سزاوارتر است .
الحديث الحادى عشر:[در معنى رجيم]
۰.فى « معانى الاخبار »۵:فى « معانى الاخبار » ۶ : عن عبدالعظيم بن عبداللّه الحسنى ، قال : سمعت أبا الحسن على
1.قيامت : ۳۴ ـ ۳۵ .
2.مجمع البحرين ۴/۵۵۷ ماده ( أول ) .
3.صراح اللغة تأليف ابوالفضل محمد بن عمر بن خالد قرشى مشهور به جمالى است كه در سال ۶۸۱ آن را نگاشته است . اين كتاب ترجمه صحاح اللغة جوهرى است ، بنگريد به : كشف الظنون ۲/۱۰۷۷ .
مرحوم كجورى در موارد زيادى خصوصاً حواشى كه در كنار نسخه سنگى افزوده است به اين كتاب استناد كرده است .
4.در چاپ سنگى : يهلك .
5.معانى الاخبار : ۱۳۹ باب معنى الرجيم ح ۱ ، بحار الانوار ۶۰/۲۴۲ ح ۹۱ .