۱
۰.لأمير المؤمنين, جعفر الصّادق ـ رضى اللّه عنه ـ :
لا تخضعنّ لمخلوق على طمعٍ فإنّ ذلك وهن منك فى الدّين
واستغن باللّه عن دنيا الملوك كما اسـ ـتغنى الملوك بدنياهم عن الدّين
واستزرق اللّه ممّا فى خزانته فإنّ ذلك بين الكاف و النّون۲
بيت يكم و سوم در شرح اصول كافى مولا محمّد صالح مازندرانى (ره) هم به امير المؤمنين (ع) نسبت داده شده است; البتّه با اختلاف در ضبط ((خزائنه) به جاى (جزانته)).
ر.ك: شرح اصول كافى, پيشگفته, ج 1, ص 294.
در نظم درر السّمطين زرندى حنفى هم همان دو بيت (البتّه با اختلاف ضبط) به أمير المؤمنين (ع) نسبت داده است(ر.ك: ط. مكتبة أمير المؤمنين (ع), ص 173).
1.(چون در رويه۲۶۸ تماماً اشعار منسوب به مولى الموحّدين (ع) نوشته شده, و اين بهره نيز از آغازِ رويه ۲۶۹ آغاز مى شود, پس مرجع ضمير, در (ايضاً له (ع)) همان حضرت است.
(۱) . سنج: أنوار العقول, ص ۹۵.
(۲) . سنج: أنوار العقول, ص ۲۵۵ و ۲۵۶.
(۳) . سنج: أنوار العقول, ص ۳۲۱.)
2.ظاهراً يكى از سادات موسوى, بعدها مصراع يكم از بيت سوم همين شعر را تضمين كرده است. ابن الفُوَطى مى نويسد: علم الدّين أبو عبد اللّه جار بن عبد اللّه بن على العلوى الموسويّ, نائب النقابة, كان من السّادات الموسويّة. قرأت بخطّ بعض الأفاضل: أنشدنا علم الدّين: لا تسأل النّاس و اسأل رازق الناس فالناس منهم غنـى فـاستغن بالياس
واسـتـرزق اللّه مـمّا فـى خـزائــنه فــانّ ربّك ذوفضـل عـلـى النـاس
(مجمع الاداب, ط. محمودى, ج ۱, ص ۵۱۳).
و مصراع يكم از بيت دوم اين شعر, ظاهراً همان مصراع تضمينى است.
( سنج: أنوار العقول, ص ۴۰۳ و ۴۰۴ (بيت دوم را ندارد ).
