همچُنين است در مناقب خوارزمى, ص 369.
در سبل الهدى و الرّشاد, صالحى شامى, ج 11, ص 82 , دو بيت مذكور, از گفتارهاى امام حسين (ع) دانسته شده است .)
۰.لأمير المؤمنين, حسين (ع):-
أنا بن عليّ الطّهر من آل هاشم كفى بعليّ مفخر حين أفخر
و فاطمة أمّى و جدّى محمدٌ و عمّى هو الطّيّار فى الخلد جعفر
بنا بيّن [ظ.] اللّه الهدى من ضلالة و نحن سراج اللّه فى الخلق أزهر
فشيعتنا فى الخلق أكرم شيعةٍ و مبغضنا يوم القيمة أخسر
۰.و له (ع):
حسبتهم ذروعاً [ظ.] سابغاتٍ فكانوها و لكن الأعادى
وخلتهم سهاماً صائباتٍ فكانوها ولكن فى فؤادى
و قالوا قد صفت منّا قلوبٌ فقد صدقوا و لكن عن ودادى
[269] ( ۱
۰.تمثل ما [ظ.] أمير المؤمنين, حسين بن على[بن] أبى طالب (ع):- أ ذلّ الحياة و ذلّ الممات و كلا أراه طعاماً وبيلا
فإن كان لابدّ احديهم فسيروا إلى الموت سيراً جميلا
[291] ( ۲
1.شعر نخست در پاره اى از منابع هست, ولى در مواردى كه بر رسيديم, با ضبط جنگ, تفاوت بارز دارد. براى نمونه (ر.ك: مناقب آل أبى طالب (ع), ج ۴, ص ۸۸; كشف الغمّة, ج ۲, ص ۱۹).
براى ضبط شعر دوم, ر.ك: شرح الأسماء الحسنى, الحكيم السبزوارى, ج ۲, ص ۳۲ (چاپ قديم); همچُنين برخى مآخذ عامّه.
سيوطى در طبقات المفسّرين, ص ۷۰, ط. دارالكتب العلميّه, اين شعر را به على بن فضال بن على بن غالب بن جابر قيروانى مجاشعى تميمى فرزدقى (م ۴۷۹ ق) نسبت داده است. نيز ر.ك: معجم الأدباء, ج ۱۴, ص ۹۳ ـ ۹۶ . هم به حدس و قياس, و هم بنا بر مآخذ مذكور, (دروعاً) به جاى (ذروعاً), و (للأعادى) به جاى (الأعادى) , درست تر مى نمايد.)
2.سنج: موسوعة كلمات الإمام الحسين (ع), معهد تحقيقات باقر العلوم (ع), ص ۸۴۱ .)