منبعي تازه ياب براي تدوين ديوان اشعار معصومان(ع) - صفحه 115

۰.لعليّ(ع):-

إذا كنت للجربى نديماً و صاحباً وأنت صحيح الجلد لاشكّ تجرب
فلا تصحبن إلاّ امرءً ذا تنزّه فإنّك موصوف بمن أنت تصحبُ
فما ينفع [بى نقطه حرف يكم] الجربآء قرب صَحِيحة إليها ولكنّ الصحيحة تجرب
[327] ( ۱

۰.قيل: لعلى بن أبى طالب:-

سعادة المرء أن يكون لَه بيتٌ سريّ و كسوة حسنه
و تحته زوجةٌ مساعدة موصوفة بالجمال مُوتمنه
و جا[ء]ه قوتُه ببلدته ولَم يُفارق لقوته وطنَه
[324] ۲

۰.قيل هذه الأبيات لسيّدة النّساء , فاطمه(ع):-   إذا اشتدّ شوقى زُرت قبرك باكياً أنوح و أشكُو لا أراك مجاوبى
أيا ساكن الصّحرآء علّمتنى البكآ[ء] و ذكرك أنسانى جميع المصايب
فإن كنت عنّى فى التّراب مغيّباً فما كنتَ عن قلبى الحزين بغايب

1.فهرست نگار, نسخه برگردان ابيات منسوب به مولى الموحّدين (ع) را در اين رويه, پنج بيت ياد كرده و گويا دو بيتِ پس از اين سه بيت را هم منظور داشته است. آن دو بيت اينهاست: * و ما شاب رأسى من سنين تتابعت على و لكن شيبته الوقائع * ليس الفؤاد محلّ شوقك وحده كلّ الجوارح فى هواك فؤادُ بارى, سه بيت آغازين را در أنوار العقول (چه در متن و چه در مستدركات نيافتم), همچُنين در امامى.)

2.(اين شعر را چه در أنوار العقول (متن و مستدركات) و چه در امامى نيافتم.)

صفحه از 121